الصفحه ٢١١ : عليّا
حتّى كسر الأصنام من فوق الكعبة (٢).
وأنّه لا يجوز على الصراط إلّا من كان
معه كتاب بولاية عليّ بن
الصفحه ٣٤٤ : سنة ٢٠٤ ه ، من أشهر آثاره : كتاب الأمّ ، المسند ، أحكام القرآن ،
الرسالة في أصول الفقه.
انظر
الصفحه ٥٠٨ : الرحمة عن كتابة كتاب لا يضلّ المسلمون بعده أبدا (٢).
وأمّا
ما نال به كرامة الإمام العلّامة المصنّف
الصفحه ٢٩٦ :
وما
تأخّر.
ومن
كتب فضيلة من فضائله ، لم تزل الملائكة تستغفر له ما بقي لتلك الكتابة رسم.
ومن
الصفحه ٣١٥ :
في جوف الكعبة ».
وأقول :
الحقّ أنّ حكيما لم يولد في الكعبة ،
لكنّ المنحرفين عن الإمام المطهّر
الصفحه ٤٧ :
وأجاب عنه هو والشارح بأمرين :
الأوّل
: إنّه معارض بالنصوص الدالّة على إمامة أبي بكر (١).
وفيه
الصفحه ٦٩ :
٥ ـ حديث :
لكلّ نبيّ وصيّ ووارث
قال
المصنّف ـ طاب مرقده ـ (١) :
الخامس
: من كتاب ابن المغازلي
الصفحه ٩٦ : ، أشدد به أزري ، وأشركه في أمري
» (١).
فإنّ المراد هنا ب ( الإشراك في أمره )
هو : الإشراك بالإمامة
الصفحه ١٧٠ :
ونبيّه بعد وفاته ،
فلا يصلح للإمامة ، وإنّما الصالح لها من ثبت له ذلك الوصف الجميل الجليل.
وقد
الصفحه ١٩٨ :
فضائل إمام الهدى انحرافا عنه ، وهو غير بعيد!
وأمّا
الحديث الذي ذكره الفضل ، وهو : « من آذى لي وليّا
الصفحه ٢٩٥ : ذكر بعض الفضائل التي تقتضي وجوب
إمامة أمير المؤمنين عليهالسلام.
هذا باب لا يحصى كثرة.
روى أخطب
الصفحه ٣٦٥ : سبيلا ، ولا يعرفون لها عند أحد
مخرجا ، وما هو إلّا لظهور فضله عليهم ، والأفضل أحقّ بالإمامة.
وأمّا
الصفحه ٣٧٣ : عليّ عليه السلام وحبّ أهل البيت عليهم
السلام ، وذلك قبل قدوم الإمام الحسين عليه السلام العراق بعشرة
الصفحه ٤٢٣ : السدّي ، قال : « لم يقف إلّا طلحة ، وسهل بن حنيف (١) » (٢).
ومنه
: ما رواه الحاكم ، في كتاب المغازي من
الصفحه ٤٦٣ : جملكما ،
ونعم العدلان أنتما » (٢).
وروى صاحب كتاب « [ نهاية ] الطلب وغاية
السؤول » الحنبلي