الصفحه ٧٩ : أو رجل منك.
ونقله في « كنز العمّال » ، عن أبي
الشيخ ، وابن مردويه (٢).
ونحوه في « الكشّاف » أيضا
الصفحه ٣٠٣ :
فقال : لو حدّثتك بفضائل عمر منذ لبث
نوح في قومه ما نفدت فضائل عمر ، وإنّ عمر حسنة من حسنات أبي بكر
الصفحه ٣٤٠ : آخر نقله المصنّف من
كتاب آخر ، فيعود الضمير إلى ذلك الكتاب ، ولا يبعد ـ على هذا ـ أنّه « مسند أحمد
الصفحه ٤٥٥ :
».
وذكر الحاكم (١) ، أنّ مسلما أخرج حديث أبي موسى ، عن
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : « خير نسا
الصفحه ٢٨ : الصواب ، كحديث الغدير (١).
ومن الطريف نسبة الفضل للمصنّف رحمهالله دعوى تواتر المنقول من « مسند أحمد
الصفحه ٥٩ :
٣ ـ حديث
الوصيّة
قال
المصنّف ـ طاب ثراه ـ (١) :
الثالث
: من « المسند » ، عن سلمان ، قال : يا
الصفحه ٦٣ : « ينابيع المودّة » (٢) أحاديث منها كثيرة.
وفيها ما حكاه المصنّف رحمهالله عن « مسند أحمد » (٣).
وسطّر
الصفحه ٩٠ : : تشييد المراجعات
وتفنيد المكابرات ١ / ٣٤٢ ـ ٤٦٦.
(٣) الصواعق المحرقة
: ١٤٩ ح ٦١ ؛ وانظر : سنن أبي داود
الصفحه ١٢٧ :
ومنها
: ما حكاه أيضا عن ابن الجوزي ، عن ابن مردويه ، بسنده عن أبي سعيد ، أنّ النبيّ
الصفحه ١٨٣ :
١٩ ـ حديث :
أنا مدينة العلم وعليّ بابها
قال
المصنّف ـ طاب ثراه ـ (١) :
التاسع
عشر : في مسند
الصفحه ١٩٣ :
لا تحصى (١).
هذا
، وأمّا ما حكاه المصنّف رحمهالله
في صدر كلامه عن « مسند أحمد » فقد رواه في
الصفحه ٢٤٧ : حنبل في « مسنده » ، أنّ
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أخذ بيد
الحسن والحسين وقال : « من
أحبّني وأحبّ
الصفحه ٢٦٣ :
٢٦ ـ حديث
الكساء
قال
المصنّف ـ قدّس الله روحه ـ (١) :
السادس
والعشرون : في « مسند أحمد بن حنبل
الصفحه ٣٦٦ :
قال المصنّف ـ رفع الله درجته ـ
(١)
:
وفي مسند أحمد بن حنبل : « لم يكن أحد
من أصحاب النبيّ
الصفحه ٤٧١ : ، والبراء ، وأسامة ،
وأنس ، وأبو هريرة ، وقرّة ، ومالك بن الحويرث ، وابن أبي رمثة ، وغيرهم (١) ..
وأخرجه