الصفحه ١٣٠ :
حديثان منها لأحمد في مسنده ، أحدهما عن
سعد بن أبي وقّاص ، والآخر عن ابن عمر (١)
..
وحديثان
الصفحه ١٣٧ : أبي أوفى (١).
كما نقله المصنّف رحمهالله في « منهاج الكرامة » ، عن « المسند »
أيضا (٢).
وقد سبق
الصفحه ٩٢ :
٩ ـ حديث
المنزلة
قال
المصنّف ـ أعلى الله مقامه ـ (١) :
التاسع
: في مسند أحمد من عدّة طرق ، وفي
الصفحه ٤٧٩ : بأمّكما.
فما زالا يمشيان في ضوئها حتّى دخلا ».
ومثله في « مسند أحمد » من طريقين ، عن
أبي هريرة
الصفحه ٦١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ضرب لسلمان مثلا بوصيّ موسى ، وهو : «
يوشع » الخليفة لموسى ..
وما رواه أحمد في مسنده (٢) ، عن
الصفحه ١١١ : ـ ١٥٤.
(٢) راجع : ج ٥ /
٣٦٤ وما بعدها من هذا الكتاب.
(٣) نقله ابن أبي
الحديد عن « المسند
الصفحه ٤٠٢ :
الرجال ، وابن قتيبة
غير متّهم في حقّ عليّ على المشهور من انحرافه عنه ».
وقد روى أحمد في مسنده من
الصفحه ٣٠ : : الطبقات الكبرى
ـ : قال الحافظ أبو موسى محمّد بن أبي بكر المديني (١) : هذا الكتاب ـ يعني : مسند أحمد ـ أصل
الصفحه ٧٣ :
٦ ـ حديث : لا
يؤدّي عنك إلّا أنت أو رجل منك
قال
المصنّف ـ طاب ثراه ـ (١) :
السادس
: في « مسند
الصفحه ١٠٧ : ، مسند أحمد ١ / ٩٩ ، مصنّف ابن أبي شيبة ٧ / ٤٩٧ ح ١٧ ، مسند البزّار
٢ / ١٣٥ ـ ١٣٦ ح ٤٩٦ ، المعجم الأوسط
الصفحه ٣٢٨ : أيضا (٣) ، عن الخطيب ، وقال : « سنده حسن ».
ونقله ابن أبي الحديد (٤) ، عن أحمد في « مسنده
الصفحه ٥٤١ : حال أبي هريرة ـ وهو أكثر
رواتهم رواية ـ ، فكيف يحلف المنصف على صدور جميع ما في صحاحهم؟!
وأمّا
ما
الصفحه ١٧ :
: ما رواه أحمد بن حنبل في مسنده : قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « كنت أنا
وعليّ بن أبي طالب نورا بين
الصفحه ٣٦ : خليفتي
» ، وهذا من وضعه ، أو من وضع مشايخه من شيوخ الرفض وأهل التهمة والافتراء (٢).
وفي مسند أحمد بن
الصفحه ٣٨ : النكير عليه وعلى علمائنا أهل الصدق والأمانة.
وإذا أردت أن تعرف كذبه ، فراجع «
المسند » ، ص ١١١ من الجز