الصفحه ١٥٨ : ألفاظ حديث : « من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة
جاهلية ».
(١) سورة آل عمران ٣
: ١٤٤.
(٢) صحيح
الصفحه ١٨٠ : الثاني من مباحث الإمامة أنّ الإمام أفضل الناس في
كلّ شيء ، فيكون أحبّهم إلى الله تعالى في كلّ شي
الصفحه ١٨٤ : ، والأصلح للأمّة ،
ولو لم يكن أبو بكر أصلح للإمامة لما اختاروه ، كما مرّ
الصفحه ٢٠٦ : ، مقاتل الطالبيّين : ٤٠
، مناقب الإمام عليّ عليهالسلام
ـ لابن أخي تبوك ، المطبوع مع « مناقب الإمام عليّ
الصفحه ٢١١ : بغداد ١٣ / ٣٠٢ و
٣٠٣ رقم ٧٢٨٢ ، مناقب الإمام عليّ عليهالسلام
ـ لابن المغازلي ـ : ١٩٣ ح ٢٤٠ ، مجمع
الصفحه ٢٧١ :
والأفضل أحقّ
بالإمامة.
وقد تقدّم في الحديث التاسع ما ينفعك ؛
فراجع (١).
واعلم أنّ الحديث
الصفحه ٢٨٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بلا إمام منصوب منهم ، حتّى يسألوا عن غيره أو الأعمّ منه ، أو يفهموا من إخباره
إرادة الغير أو
الصفحه ٣٧٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أربع عشرة غزوة ، وكان النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قد ردّه يوم بدر لصغره ، وهو من أصفياء
الإمام
الصفحه ٢٧ : ، وهي أدلّ دليل على فضل أمير المؤمنين على غيره
؛ فيكون هو الإمام ، مع تصريح بعضها بخلافته ووصايته
الصفحه ٤٧ :
وأجاب عنه هو والشارح بأمرين :
الأوّل
: إنّه معارض بالنصوص الدالّة على إمامة أبي بكر (١).
وفيه
الصفحه ٦٩ : ووارثي عليّ بن أبي طالب
» (٢).
* * *
__________________
(١) نهج الحقّ :
٢١٤.
(٢) مناقب الإمام
الصفحه ٧١ : إمامة أمير
المؤمنين ؛ لما سبق في الحديث
__________________
(١) ميزان الاعتدال
٣ / ٣٧٥ رقم ٣٧٠٢
الصفحه ٧٢ : إمام.
وأمّا
قوله : « فقد يقال : هذا وصيّ فلان على
الصبيّ ، ويراد به أنّه القائم بأمر الصبيّ
الصفحه ٩٦ : ، أشدد به أزري ، وأشركه في أمري
» (١).
فإنّ المراد هنا ب ( الإشراك في أمره )
هو : الإشراك بالإمامة
الصفحه ١٠٤ : الجميل.
وحينئذ
: فإذا اختصّ عليّ عليهالسلام
دونهما بحبّه لله ورسوله ، وحبّهما له ، تعيّن للإمامة ؛ إذ