الصفحه ٤٦٨ :
وقال الفضل (١)
:
ما ذكر من فضائل فاطمة صلوات الله على
أبيها وعليها وعلى سائر آل محمّد والسلام
الصفحه ١٩ : موضوع على رسول الله ، والمتّهم به في
الطريق الأوّل محمّد بن خلف المروزي ؛ قال يحيى بن معين : كذّاب
الصفحه ٢٩ :
ويكفي المصنّف رحمهالله فضلا عجز علماء القوم في عصره عن
معارضته ، حينما جمعهم السلطان السعيد محمّد
الصفحه ١٣٤ : بين الصحاح الستّة » ، عن
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، قال : « مكتوب على باب الجنّة
: محمّد رسول
الصفحه ١٩٣ : أنّي زوّجتك أقدم أمّتي سلما وأكثرهم علما وأعظمهم حلماً » ؛ انظر : مسند أحمد ٥ / ٢٦ ..
وقول الإمام
الصفحه ٢٩٧ : : لا إله إلّا الله ، محمّد نبيّ الرحمة ، وعليّ مقيم
الحجّة ، من عرف حقّ عليّ زكا وطاب ، ومن أنكر حقّه
الصفحه ٣٠٤ : مقدّمة ، فنقول :
لا شكّ أنّ الإقرار بالله وبنبوّة محمّد
صلىاللهعليهوآلهوسلم شرط للإيمان
، وكذا
الصفحه ٣٠٥ : محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم من عليّ عليهالسلام
، كما هو ظاهر.
وبالجملة
: المراد بالحديث : أنّ من
الصفحه ٣٩٩ : ؛ لاشتمالها على المعجز ، وليس
مثلها لغير أمير المؤمنين عليهالسلام
، فيكون هو الإمام.
وأمّا
ما ذكره من سرّ
الصفحه ٥٠٨ : معاوية وبعده طلبا للدراهم البيض ،
والدنانير الصفر ، ومراغمة لآل محمّد ، وتقرّبا لأهل الخلاف ، كما سبق في
الصفحه ٣٦٢ : .
قيل : كان أبواه نصرانيّين
ثمّ أسلما ، وقيل : كان من الصابئة ، فأسلم على يد الإمام عليّ بن موسى الرضا
الصفحه ٦٧ :
وأقول :
المراد بسؤالهم المذكور : طلب تعيين الإمام
بعده صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ لأنّ أحبّ
أصحاب
الصفحه ٣٧٩ : وسلم ،
من فلق فيه وإملائه صلى الله عليه وآله وسلم وخطّ الإمام عليّ عليه السلام بيمينه
، فيها كلّ حلال
الصفحه ٣٩٥ : ـ ١٧٥ ح ٤٩٩٦ ،
مناقب الإمام عليّ عليهالسلام
ـ لابن المغازلي ـ : ٧٤ ح ٣٣ ، شرح نهج البلاغة ٤ / ٧٤ ، مجمع
الصفحه ٤٩٣ : : مناقب الإمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
، مناقب الإمام أبي حنيفة.
انظر : الجواهر المضيّة في
طبقات