الصفحه ١٢٢ : بن سليمان ، عدوّ آل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، الذي سبقت ترجمته في مقدّمة الكتاب (٥).
ونزيدك
الصفحه ١٣٨ : محمّد بن عبد البرّ
الأندلسي ، المتوفّى سنة ٤٦٣ ه.
(٣) الاستيعاب ٣ /
١٠٩٨ ـ ١٠٩٩.
الصفحه ١٥٥ : ، كالنصيرية التي يدّعون ربوبيته ،
وكالإماميّة التي يدّعون أنّ أصحاب محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
كفروا كلّهم
الصفحه ٢١٥ : مطابق لمذهبه ، فإنّه يدّعي
أنّ قتل أصحاب محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
واجب ، فلا يبعد أن يدّعي أنّ
الصفحه ٢٢٢ :
__________________
عن جعفر بن محمّد عليهالسلام ، كتاب من روى عن زيد بن عليّ ومسنده ،
كتاب من
الصفحه ٢٢٨ : الجبل ؛ فقالوا : سحرنا محمّد! فقال بعضهم : لئن كان سحرنا فما يستطيع أن
يسحر الناس كلّهم (٥).
وثالثا
الصفحه ٢٧٧ : ـ ٤٢٨١.
(٣) الجمع بين
الصحيحين ١ / ٣٣٧ ـ ٣٣٨ ذ ح ٥٢٠.
(٤) والسّدّيّ هو :
أبو محمّد إسماعيل بن عبد
الصفحه ٢٩٩ : الخوارزمي موضوعات.
وأمّا
الحديث الذي رواه الخوارزمي عن ابن مسعود ، وهو أنّ الله خلق آدم لأجل محمّد وعليّ
الصفحه ٣٤٥ : عليهالسلام (٢).
والثاني
: مولانا جعفر بن محمّد الصادق ..
وكان الخوارج تلامذة له (٣).
وأمّا
النحو ؛ فهو
الصفحه ٣٥٢ : .
(٣) هو : أبو يحيى
عبد الرحيم بن محمّد بن إسماعيل بن نباتة الحذاقي الفارقي ، صاحب الخطب المنبرية ،
قالوا
الصفحه ٤١٩ : نادوا : يا محمّد!
فلتخرج إلينا أكفاءنا من قريش.
فقال رسول الله : يا عبيدة! يا حمزة! يا
عليّ! اخرجوا
الصفحه ٤٢٢ : الله في رجال من المهاجرين والأنصار ، وقد
ألقوا بأيديهم ، فقال :
ما يجلسكم؟
قالوا : قتل محمّد رسول
الصفحه ٤٦٤ :
محمّد! إنّ الله يقرأ عليك السلام ، وهو يقول : لست أجمعهما لك ، فافد أحدهما
بصاحبه.
فنظر إلى ولده
الصفحه ٤٦٥ : الباقر ؛ سلّم عليه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ قال لجابر : أنت تدرك ولدي محمّد
الباقر ، إنّه يبقر
الصفحه ٤٨١ : ، آفته محمّد بن الحسن النقّاش » (٣).
وفيه
ـ مع ما عرفت في مقدّمة الكتاب من أنّ من روى فضيلة لأهل البيت