الصفحه ٣٠٨ : ورحل إلى البلاد ، كان
زاهدا كبير الشأن ، درّس وصنّف كتبا مفيدة ، منها كتابه : ذخائر العقبى في فضائل
ذوي
الصفحه ٣٣٠ :
أن
يصلّي الناس سبعا » (١).
... إلى غيرها من الأخبار (٢).
وليت شعري ، كيف يدّعى أنّ أحدا أسبق
الصفحه ٣٥ :
٢ ـ حديث :
ويكون خليفتي ، ويكون معي في الجنّة
قال
المصنّف ـ قدسسره
ـ (١) :
الثاني
: من « مسند
الصفحه ٤٢ : » (٢).
وقال البخاري : وهو في الأصل صدوق ،
إلّا أنّه يروي عن أقوام ضعاف (٣).
مع أنّه أيضا من رجال « سنن
الصفحه ٥٩ :
٣ ـ حديث
الوصيّة
قال
المصنّف ـ طاب ثراه ـ (١) :
الثالث
: من « المسند » ، عن سلمان ، قال : يا
الصفحه ٧٣ : المدينة ستّة أميال أو سبعة ، ومنها ميقات أهل المدينة ، وهو من
مياه جشم.
وموضع آخر بنفس الاسم ، هو
بين
الصفحه ٩٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم استسعد
بالدعاء لنفسه الشريفة بعمر بن الخطّاب ، وهو أعظم من الاستسعاد في الأوّل ، ولم
يستنكره القوم
الصفحه ١٠٧ : عمر ، بدلالة الأخبار الأخر ، على أنّ
الفارّ هو أحدهما لا غيرهما!
ومنها
: ما نقله في « كنز العمّال
الصفحه ١١٧ : أحمد من عدّة طرق ، أنّ
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أمر بسدّ
الأبواب إلّا باب عليّ ، فتكلّم الناس
الصفحه ١٢٦ : ، وأنا أقرب إليك من عليّ.
قال : صدقت يا عمّ ، إنّه والله ما هو عنّي ، إنّما
هو عن الله عزّ وجلّ
الصفحه ١٣٤ :
١٣ ـ حديث
المؤاخاة
قال
المصنّف ـ طاب ثراه ـ (١) :
الثالث
عشر : في مسند أحمد بن حنبل ، من عدّة
الصفحه ١٧٧ : جعفر بطريق لا شبهة
في صحّته عندهم كما سمعت.
بل زعم ابن تيميّة ـ كعادته في فضائل
إمام المتّقين ـ أنّ
الصفحه ٢٠٢ :
إحدى وأربعين من
مولد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأنكح
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣١٢ :
فضائله حال
الولادة
قال
المصنّف ـ أعلى الله مقامه ـ (١) :
وإمّا حال ولادته ..
فإنّه ولد يوم
الصفحه ٣٢٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
(١) ..
( وهو أوّل الناس إسلاما ) (٢) ؛ روى أحمد بن حنبل ، أنّه أوّل من
أسلم ، وأوّل من صلّى مع