الصفحه ٤٨٥ :
الله لما يغذوكم به من نعمة ، ولما هو أهله ، وأحبّوني لحبّ الله ، وأحبّوا أهل
بيتي لحبّي » (٣).
ومن
الصفحه ٥١١ : ـ ١ / ٢٧٧ ـ ٢٧٩ ، أنساب
الأشراف ١ / ٣٩٨ ، تاريخ الطبري ٢ / ٦٩ ، تفسير الفخر الرازي ٩ / ٦٤ تفسير الآية
١٥٩ من
الصفحه ٥١٣ : حديث ابن عمر وهم وغلط ، وأنّه لا يصحّ معناه » (١).
ومنها
: ما كذّبته فيه عائشة في اعتمار النبيّ
الصفحه ٥٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّه سيعود.
فرصدته ، فجاء يحثو من الطعام ، فأخذته
، فقلت : لأرفعنّك إلى رسول الله
الصفحه ٥٢٥ : ينفعني الله بها ، فخلّيت سبيله.
إلى أن قال : تعلم من تخاطب منذ ثلاث
ليال يا أبا هريرة؟!
قال : لا
الصفحه ٥٥٥ :
عبد الله بن عمرو بن العاص بن وائل السهمي القرشي ، كان أصغر من أبيه باثنتي عشرة
سنة! أسلم قبل أبيه
الصفحه ٥٥٩ :
النهديّة (١) ، وابنتها ، ومرّ بجارية يعذّبها عمر
بن الخطّاب ، فابتاعها منه ، وأعتقها ، وأعتق أبا
الصفحه ٣٤ :
فيها من الشيعة (١).
نعم ، ما زال أعداء آل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ومخالفوهم أكثر ، كما
الصفحه ٤١ :
من هذا الكتاب.
(٢) ناقض ابن تيميّة
نفسه بمناقشته هذه ، فإنّه قد مدح ابن أبي حاتم وتفسيره ، مصرّحا
الصفحه ٥٨ :
منهم أحد » (١).
فظهر أنّه لا عبرة بما زعمه الناصبان ،
الذهبيّ وابن الجوزيّ ، من وضع هذا الحديث
الصفحه ٦٠ :
وقال الفضل (١)
:
الوصيّ ، قد يقال ويراد به : من أوصي له
بالعلم ، والهداية ، وحفظ قوانين الشريعة
الصفحه ٦٧ : بالإمامة.
ثمّ إنّ كلام الفضل يدلّ على أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم لو قال : « عليّ خليفتي من بعدي
الصفحه ٧٤ :
وقال الفضل (١)
:
حقيقة هذا الخبر ، أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في السنة الثامنة من
الصفحه ٨٩ :
لما قاله الفضل من أنّ سرّ طلب التأمين شمول البهلة لهم لا الاستعانة بدعائهم ؛
فإنّ خروجهم معه كاف في
الصفحه ١١٣ :
مع ظهور الضلال على
صفحات أفعاله وأقواله ، من قتله النفوس البريئة ، وحربه لمن حربه حرب لله ورسوله