الصفحه ١٠٨ : ».
ونحوه في « خصائص » النسائي (٣).
ومنها
: ما نقله في « كنز العمّال » (٤)
في غزوة خيبر ، عن ابن أبي شيبة
الصفحه ١٣٠ :
حديثان منها لأحمد في مسنده ، أحدهما عن
سعد بن أبي وقّاص ، والآخر عن ابن عمر (١)
..
وحديثان
الصفحه ١٤٢ : حجر : وهذا ردّ
للنصّ بالقياس ، وبعض المهاجرين كان أقوى من بعض بالمال والعشيرة ، فآخى بين
الأعلى
الصفحه ١٥٥ :
وقال الفضل (١)
:
الحمد لله الذي جعل أهل السنّة معتدلين
بين الفريقين ؛ من المفرطة في حبّ عليّ
الصفحه ١٦٠ : » (٢).
والحمد لله الذي جعلنا من أهل محبّته ،
وملأ قلوبنا من صفو مودّته ، وبالله التوفيق
الصفحه ١٨٢ :
بأنّ أبا بكر هو
الأحبّ ، كما في الصحيحين من قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « لو كنت متّخذا خليلا
الصفحه ١٨٥ : علم
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فلا واسطة
غيره ، والآخذ من غيره كالسارق ، فيكون أخذ العلم منه
الصفحه ١٨٩ :
وهو آخذ بيد عليّ
يقول : « هذا أمير
البررة ، وقاتل الفجرة ، منصور من نصره ، مخذول من خذله ـ
يمدّ
الصفحه ٢٠٥ : : « موضوع ، موسى من الغلاة في الرفض » (٢).
وتعقّبه السيوطي بقوله : « روى له أبو
داود ، ووثّقه ابن معين
الصفحه ٢١١ : روحه ـ (١) :
الثالث
والعشرون : روى الجمهور من عدّة طرق ، أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حمل
الصفحه ٢٢٣ :
وداوود ، وثّقه قوم وضعّفه آخرون (١).
ثمّ الحديث ، صرّح جماعة من الأئمّة
والحفّاظ بأنّه صحيح
الصفحه ٢٣٠ : فلقتين
، فلقة من وراء الجبل ، وفلقة دونه (٢).
وفي « صحيح البخاري » : فرقة فوق الجبل
، وفرقة دونه
الصفحه ٢٤٩ :
والأئمّة
من ولدها أمناء ربّي ، وحبل ممدود بينه وبين خلقه ، من اعتصم بهم نجا ، ومن تخلّف
عنهم هوى
الصفحه ٢٥٣ :
ودلالته على إمامة عليّ وولده ظاهرة من
وجوه :
الأوّل
: إنّ تصريحه بأنّ الكتاب والعترة لا
يفترقان
الصفحه ٢٥٥ :
بماء يدعى خمّا » (١) ، ولقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في بعض الأحاديث : « من
كنت مولاه فعليّ مولاه