الصفحه ١١٢ : لكان عمر » (٣)
، المستلزمة لجواز بعثة من سبق منه الكفر ..
وكروايات تبشير العشرة بالجنّة ، التي
عرفت
الصفحه ١٢٩ : ليس ممّن طهّرهم الله من الرجس حتّى يحسن
دخوله المسجد جنبا ، ولا هو من النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في قصّة براءة : « لا يؤدّي عنّي إلّا
أنا أو رجل منّي » انعزال أبي بكر ،
والحال أنّه ليس دون
الصفحه ١٥٦ : عليّ عليهالسلام بغير منزلته هو اتّخاذه إلها كعيسى ،
كما فعل النصيرية وغيرهم من الغلاة ، فلا يدخل
الصفحه ١٥٧ : من قال : « إنّ عليّا
هو الخليفة الأوّل » محقّا ناجيا ، ومن قال : « إنّه رعيّة لغيره » مبطلا هالكا
الصفحه ١٦٩ : يبال
باستياء النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
من أبي بكر وتغيّر وجهه الشريف من قوله ، كما سبق في بعض
الصفحه ١٧٤ :
وأقول :
روى الترمذي حديث الطائر بسنده عن
السّدي ، عن أنس ، ثمّ قال : وقد روي من غير وجه عن أنس
الصفحه ١٨٦ : غير ذلك من الأحكام.
ولذا قال عليهالسلام
ـ كما رواه البخاري في باب مناقبه ـ : « أقضوا كما كنتم تقضون
الصفحه ١٨٧ : » .. فإنّ الاختيار لا
يصلح أن يكون طريقا للإمامة ، على أنّ من اختاروه إنّما هم نفر محدود ، كما سبق
الصفحه ٢٠٠ : حنبل ، وكلّ من
قال هذا فهو مفتر على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وناسبا (٤)
للكذب إليه ، فإنّ
الصفحه ٢٠٩ : يصلّي مع النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وابنه عليّ عليهالسلام ، ولا يعقل أن يكون هذا الأمر من مشرك
الصفحه ٢١٠ :
وبيضة البلد (١) ، مع ما هو عليه من علوّ النفس وعزّتها
، وما هو فيه من الشجاعة وريعان الشباب
الصفحه ٢١٥ :
وقال الفضل (١)
:
ما ذكر من الأشياء بعضه منكر ، منها :
إنّ النداء يوم بدر بأنّ « لا سيف إلّا
ذو
الصفحه ٢١٦ :
سندها عمّار ابن أخت سفيان ، وهو متروك (٣).
فتعقّبه السيوطي بقوله : « كلّا ، بل هو
ثقة ثبت ، من رجال
الصفحه ٢٣١ : الأحاديث على المنكرات :
منها : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : « يا ربّ! إنّ عليّا في طاعتك