الصفحه ٣٩٤ : ، ولم
تحصل هذه المرتبة لأحد من الصحابة (٣).
ودعا على أنس بن مالك لمّا استشهده على
قول النبيّ
الصفحه ٣٩٧ :
وقال الفضل (١)
:
ما ذكره في هذا المطلب من استجابة دعاء
أمير المؤمنين ؛ فهذا أمر لا ينبغي أن
الصفحه ٤١٩ :
وقال الفضل (١)
:
ما ذكر من بلاء أمير المؤمنين في الحروب
مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٢٢ : .
وما قيل من بلاء طلحة وسعد فمحلّ نظر ؛
لأنّهما ممّن فرّوا.
روى الطبري في « تاريخه » (١) ، عن القاسم
الصفحه ٤٢٨ : رأيتني أنزو
كأنّني أروى (٢)
... » (٣) .. الحديث.
ومنها
: ما ذكره ابن أبي الحديد (٤)
، نقلا عن الواقدي
الصفحه ٤٣٤ : الهاشمي ، ابن عمّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، كان أسنّ من إخوته ومن سائر من أسلم
من بني هاشم ، أسر
الصفحه ٤٧٠ :
وأقول :
إنّ سيّد المرسلين وآله خيرة الله من
العالمين ، لغنيّون بمدح الله لهم في كتابه العزيز
الصفحه ٥٠٦ :
والمنافقين
(١).
وروى فيه ـ أيضا (٢) ـ ، عن عمر ـ من حديث طويل ـ ، عن
النبيّ
الصفحه ٥٢٨ : أريد الاختبار حقيقة ، فالله ، عالم بما في نفسه من دون اختبار.
وإن أريد كشف ما في نفسه للناس ، إظهارا
الصفحه ٥٢٩ :
أكثرت من الرواية ،
وأحر بك أن تكون كاذبا على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
» (١).
وحكى في
الصفحه ٥٣٥ : أنس ، وشاركه فيه جماعة من أهل الصّفة!
وما أدري كيف زاد حضوره على سائر
المهاجرين والأنصار ، والحال
الصفحه ٥٣٨ :
الكوفة مع معاوية ،
كان يجلس بالعشيّات بباب كندة ، ويجلس الناس إليه ، فجاء شابّ من الكوفة فجلس إليه
الصفحه ٥٦٣ : عمّا لا خفاء
به عليك!
كما إنّ ظهور الحزن منه في موطن لا
ينبغي للمؤمن حقّا أن يحزن فيه ، دليل على
الصفحه ٥٦٨ : لِأَحَدٍ
عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزى )
هو الثناء على الأتقى بأنّه لا يد لأحد عنده ؛ إذ لا يوجد أحد من بني
الصفحه ٥٧٣ : .
فلمّا فرغ من الصلاة ، أقبل على الناس
وكلّمهم رافعا صوته ، حتّى خرج صوته من باب المسجد ، يقول : يا أيّها