الصفحه ١٤١ :
المهاجرين ، ما رواه البخاري في باب « كيف يكتب : هذا ما صالح فلان بن فلان » ، من
كتاب « الصلح » (٣).
وفي
الصفحه ١٨٠ : إلى أنّه لا يصحّ حمل الحديث على
إرادة الأحبّ في بعض الأمور ، وإلّا لجاء مع عليّ عليهالسلام
كلّ من هو
الصفحه ١٨١ :
بدليل وجداني ،
فإنّه آكد من اللفظ ، وأقوى في الحجّة ، كما عرّفهم نبيّ الهدى
الصفحه ٢١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ قيل : كان عند
المنبّه بن الحجّاج بن عامر بن سهم.
وقيل : كان عند ابنه العاص ؛
إذ كان من ضمن
الصفحه ٢٢٦ : كانت
مشوّشة في كلامه ..
الأمر
الأوّل : عدم صحّة طرقه ، وبالغ في النقد
عليها ، حتّى ضعّف جملة من
الصفحه ٢٥٧ :
فقد ظهر من هذه الوجوه الخمسة دلالة
الحديث على أنّ الإمامة في العترة الطاهرة ، لا على مجرّد الوصيّة
الصفحه ٢٧٤ :
وفي رواية : هلك.
و: إنّما مثل أهل بيتي فيكم مثل باب حطّة في بني
إسرائيل ، من دخله غفر له.
وفي
الصفحه ٢٨٨ : بن عديّ بن معاوية بن جبلة الكندي ، الملقّب بحجر الخير ، وراهب أصحاب رسول
الله ، كان من أفاضل الصحابة
الصفحه ٣١٠ : للوضع بضعف بعض رواة بعضها ، والجهل بآخرين.
وتعقّبه السيوطي بالجواب عن بعض من طعن
بهم ، وبإخراج عشرة
الصفحه ٣٢٧ :
على أنّ تلك المحاكمة لو صحّت في نفسها
لم تمنع من تقدّم إسلام أمير المؤمنين عليهالسلام
على أبي بكر
الصفحه ٣٢٨ : » (٥).
فكيف يتصوّر في من اختاره الله تعالى من
جميع بريّته ـ حتّى الأنبياء ـ أن لا يكون مؤمنا عالما بالحقّ حين
الصفحه ٣٤٤ : :
__________________
عند أهل السنّة
والجماعة ؛ ولد بفلسطين ، وحمل منها إلى مكّة ، وانتقل إلى مصر سنة ١٩٩ ه حتّى
توفّي بها
الصفحه ٣٤٧ :
وأقول :
ما فهمه من كلام المصنّف رحمهالله ، وزعم أنّه لا يبقى بعده اعتراض على
أئمّتهم ، خطأ ظاهر
الصفحه ٣٦١ : ء
، وهو من أهل الشّبليّة ، وهي قرية من قرى أسروشنة وراء سمرقند من بلاد ما وراء
النهر ، كان في بادئ أمره
الصفحه ٣٧٢ :
وأخبر بقتل ذي الثديّة من الخوارج (١).
وعدم عبور الخوارج النهر ، بعد أن قيل
له : قد عبروا