الصفحه ١١٠ :
عليّ ضربة على هامته بالسيف عضّ السيف منها بالأضراس ، وسمع صوت ضربته أهل العسكر
، فما تتام آخر الناس
الصفحه ١٢٨ : في المسجد ما يحلّ لي
(٢).
ومنها
: ما حكاه عن ابن أبي شيبة ، بسنده عن أمّ سلمة رضي الله عنها ، قالت
الصفحه ١٤٣ : عليهالسلام حينئذ بالغنائم وغيرها ، وبلوغه منزلة
يعول بها ولا يعال به.
وإنّما الغرض من مؤاخاته لعليّ تعريف
الصفحه ١٦٢ :
فهل ترى أشدّ في البغض من أن لا تطيب
نفس الشخص أن يتلفّظ باسم عدوّه؟!
ورواه الطبري في « تاريخه
الصفحه ٢١٧ :
أن أبيت على فراشه وخرج من مكّة مهاجرا ، انطلق بي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى الأصنام ، فقال
الصفحه ٢٤٥ : يكون معصوما ، والعصمة شرط الإمامة ، ولا معصوم غيره من
الصحابة اتّفاقا.
وأيضا
: يلزم منه بطلان خلافة
الصفحه ٢٩١ :
فكيف يصحّ عندهم حمل الخلفاء الاثني عشر
على الصلحاء؟!
على أنّ الحكم بصلاح من زعمهم من
الصلحا
الصفحه ٣٣٥ : مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها )
من سورة البقرة (٤)
، أنّ عمر قال : أقرأنا أبيّ ، وأقضانا عليّ (٥).
ونحوه
الصفحه ٣٤٢ : بأنّ عليّا عليهالسلام جمع ما تفرّق في أعاظم الأنبياء من
الأوصاف ، التي كلّ واحدة منها أعظم الأفراد من
الصفحه ٣٩٣ : ، وإلّا فليأت بشبهة.
وكيف يقاس بمن جاد بنفسه في جميع مواقف
الزحام ، من بخل بها في كلّ مقام ، وفرّ مرارا
الصفحه ٤٠٣ : » ، من حديث ذكر فيه خطبة أبي بكر وعمر لفاطمة
عليهاالسلام ، وإباه
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤١٢ : إفاقته من غشيته ، وقال : ما فعل المسلمون؟
فقال : نقضوا العهد وولّوا الدّبر.
فقال : اكفني هؤلا
الصفحه ٤٣٢ :
مسعود ؛ ومنهم من
أثبت سادسا ، وهو المقداد بن عمرو.
وروى يحيى بن سلمة بن كهيل ، قال : قلت
[ لأبي
الصفحه ٤٣٧ : طالب عليهالسلام.
وأمّا
ما أنكره على المصنّف رحمهالله
من حضور عتبة بن أبي لهب في حنين ، فيبطله رواية
الصفحه ٤٥٨ :
وجاهرت بعداوته (١) ، وقد قال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فيه : « من عاداك عاداني ، ومن عاداني