الصفحه ٥٣٠ : ، عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أنّه قال : « من اتّخذ [ أو قال :
اقتنى ] كلبا ليس بضار ، ولا كلب
الصفحه ٥٣٧ : أعرضنا عن طعن من سبق ذكرهم ، فلا ريب أنّ أبا هريرة كان من أعداء أمير
المؤمنين عليهالسلام ، وأنصار
الصفحه ٥٤٣ : مال أبي بكر ».
فلا أدري من هؤلاء أرباب التواريخ؟!
فإنّي لم أجد أحدا ذكره!!
وغاية ما ادّعاه الجاحظ
الصفحه ٥٨٠ :
بإمامة الصلاة التي تجوز
حتّى للفاجر بزعم القوم؟!
وأعجب من الجميع ، زعم الفضل معارضة ما
دلّ على
الصفحه ٢١ :
ثمّ ما ذكر من المتواتر ، فإن ادّعى
أنّه متواتر عند أهل السنّة والجماعة ، فقد بيّنّا بطلانه ، وأنّه
الصفحه ٤٦ : تلزم خلافة كلّ من فعل ذلك وإن لم
يكن من عشيرته ، بل أراد بأمر الله إنذار عشيرته وترغيبهم ؛ لأنّهم أولى
الصفحه ٧٩ :
آيات من براءة على
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم دعا النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أبا بكر فبعثه
الصفحه ١٣٩ :
وروى الحاكم حديث المؤاخاة في «
المستدرك » ، في كتاب الهجرة ، من طرق ، عن ابن عمر (١)
وحكى في
الصفحه ١٤٤ : علينا.
والظاهر ، أنّه أشار بقوله : « خليل
رسول الله » إلى ما رووه من قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٣٤ : المناقشة في الحديث إنّما هي من السفاسف.
وأمّا
دلالته على إمامة أمير المؤمنين عليهالسلام
فأجلى من الشمس
الصفحه ٢٣٦ : في « شرح النهج » (٤) ، ناقلا له عن غلام ثعلب ، ومحمّد بن
حبيب في « أماليه » ، وجماعة من المحدّثين
الصفحه ٢٥٤ :
ذكر موته وقال : « إنّي تارك فيكم فلانا ، وكتابا حافظا لنظامي » ، لم يفهم منه
إلّا إرادة العهد إلى ذلك
الصفحه ٢٨٠ :
وقال الفضل (١)
:
ما ذكر من الأحاديث الواردة في شأن اثني
عشر خليفة ، فهو صحيح ثابت في « الصحاح
الصفحه ٣١٦ : الشافعي.
كان من أهل العلم ، فقيها
حافظا محدّثا ، فاضلا أديبا ، وله نظم حسن ، ونسبته إلى بلدة « كنج » بين
الصفحه ٣٩٩ : ؛ لاشتمالها على المعجز ، وليس
مثلها لغير أمير المؤمنين عليهالسلام
، فيكون هو الإمام.
وأمّا
ما ذكره من سرّ