الصفحه ٤٢٩ :
وأمّا
أبو بكر ؛ فيدلّ على فراره أيضا أخبار
..
منها
: بعض ما قدّمناه في أدلّة فرار سعد
وطلحة
الصفحه ٤٥٩ :
النفاق (١) ، وقال فيه : « من أبغضك أبغضني ، ومن
أبغضني أبغض الله » (٢).
وكيف تكون أفضل النسا
الصفحه ٤٦١ :
وروي أيضا في « الاستيعاب » نحوه (١).
فانظر إلى ما فيه من الدلالة على الفضل
الباذخ والشرف الشامخ
الصفحه ٥٤٨ :
ولا
ضرب فيه فاجر » ..
قال : « في الكلام رمز إلى جماعة من
الصحابة في أنسابهم طعن ، كما يقال : إنّ
الصفحه ٣٩ : ، وينصره على قوله ،
أن يجعله أخاه في الدين ، ووصيّه بعد موته ، وخليفته من بعده ؛ فأمسكوا كلّهم
وأجابه هو
الصفحه ١٣٣ : من الجزء الأوّل ..
وحديث ابن عبّاس ، صفحة ٣٣١ من الجزء
الأوّل أيضا ...
وحديث ابن عمر ، صفحة ٢٦ من
الصفحه ١٥٠ : .
وبالجملة
، قد دلّت هذه الروايات على صحّة اصطفاء أمير المؤمنين للجارية ، ومضيّ فعله ؛
لأنّه من رسول الله
الصفحه ١٥٨ : ) (١)
، وصرّحت به السنّة المستفيضة ، كأخبار الحوض ، التي منها ما رواه البخاري في «
باب الحوض » ، من أنّ الأصحاب
الصفحه ٣٢٥ :
ـ ، وهو كاف في المطلوب ، ومن رام المناقشة في شيء من ذلك فقد كشف عن قصوره.
وأمّا ما ذكره من الخلاف في
الصفحه ٣٦٢ : إسنادها إليه موجب بذاته لأخذ العلم منه ، كما تخيّله الفضل.
__________________
وقبره ببغداد ظاهر
معروف
الصفحه ٤٠٨ :
يديه ، وتمرّ على
صماخيه (١)
يمينا وشمالا ، فلا يرتاع لذلك ، ولا يقوم حتّى يفرغ من وظيفته؟!
وما
الصفحه ٤٩٠ :
من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فضلا عن أهليّتهم في أنفسهم وكثرة
آثار عليّ عليهالسلام في
الصفحه ٥١٦ :
وفيه قتلى بدر من
المشركين ، فقال لهم ؛ ما قال : إنّهم ليسمعون ما أقول ، إنّما قال : إنّهم
ليعلمون
الصفحه ٥١٩ :
وروى أحمد نحوه من طرق (١).
فيا عجبا من ابن عمر! يروي هذا ويرى أنّ
من ليس في عنقه بيعة ليزيد
الصفحه ٥٢٦ :
هريرة وسخافاته؟!
ومنها
: ما رواه الحاكم (١)
، عنه ، وصحّحه ، قال : [ لمّا ] خلق الله آدم فمسح