الصفحه ٢٦٠ : عليّ من «
سننه » وحسّنه (٢).
ودلالته على أنّ الإمامة في العترة
الطاهرة ؛ لأنّ النبيّ
الصفحه ٥٥٤ : الجزء ؛ وكذا ما كتبه السيّد عليّ
الحسيني الميلاني ـ حفظه الله ـ من مباحث حول حديث سدّ الأبواب ، سندا
الصفحه ٢٢ :
وإن ادّعى التواتر عند الشيعة والروافض
، فكلّ الناس يعلمون أنّ عدد الشيعة والروافض في كلّ عصر ، من
الصفحه ٤٩ : ، فلم يبق بها معروف منهم.
وكتب معاوية إلى عماله في
جميع الآفاق ، ألّا يجيزوا لأحد من شيعة عليّ وأهل
الصفحه ٥٤٦ :
والحقّ أنّ أبا بكر إنّما أسلم لما سمعه
من بحيرا الراهب وغيره ، في ارتفاع أمر النبيّ
الصفحه ٥١٠ : أصحابه ؛ لأنّها تكشف عن كون شهراتهم من هذا القبيل ، مخالفة للضرورة
والوجدان ، فإنّ كتب الشيعة مملو
الصفحه ٣٣ : ، التي اشتملت عليها كتب أصحابه.
وقد تجاهل في معرفتها ومعرفة علماء
الإمامية ورواتهم ظنّا منه أن يخدع
الصفحه ٤٥ : الكثير من قريش كذلك ، كما تشهد به كتب التاريخ (٥).
وقد أورد ابن تيميّة على الحديث بأنّه
كيف يقول النبيّ
الصفحه ٢٩٣ : ، قال : إنّ الله كتب
ابن الزبير وبني أميّة محلّين.
أقول :
هو من أكبر الذنوب ؛ فقد روى البخاري في
الصفحه ٢٠٨ :
وأقول :
نعم ، هو من تلطّفاته صلىاللهعليهوآلهوسلم وحبّه لأمير المؤمنين عليهالسلام ، ولكن
الصفحه ٣٠٦ : ، ومعصيتهم الواقعيّة معصية واحدة.
ويشهد لإرادة الإمامة من الحديث ، وصفه
لعليّ في ما كتب على العرش ، بأنّه
الصفحه ٣٤٨ : تفسير القرآن ، وعنه أخذ ومنه تفرّع
، وإذ رجعت إلى كتب التفسير علمت صحّة ذلك ؛ لأنّ أكثره عنه وعن عبد
الصفحه ٥٢٧ : فعل ، وكتب عليه وختم
، كراهة للموت الذي بعده الكرامة التي رآها قبل الهبوط إلى الدنيا الدنية وبكى
شوقا
الصفحه ١٠١ : « نفحات الأزهار » ؛ فراجع!
وانظر كذلك ما يخصّ حديث
المنزلة من مباحث في : الإمامة في أهمّ الكتب الكلامية
الصفحه ٢٥٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : « في كلّ خلف
من أمّتي عدول من أهل بيتي ينفون عن هذا الدين تحريف الضالّين ، وانتحال المبطلين