الصفحه ١٣٣ : من الجزء الأوّل ..
وحديث ابن عبّاس ، صفحة ٣٣١ من الجزء
الأوّل أيضا ...
وحديث ابن عمر ، صفحة ٢٦ من
الصفحه ٢١ : أربعة ، ومنهم من
قال : سبعة ، على عدد الأفلاك ؛ ومنهم من قال : إنّ أقلّه عشرة ؛ لأنّه أوّل جموع
الكثرة
الصفحه ٨٥ : مندوبة ، بل الأولى ترك المناجاة ؛ لما
بيّنّا من أنّها كانت سببا لسآمة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٨ :
وأقول :
من أعجب العجب أن يكذب هذا الرجل ،
وينسب الكذب إلى آية الله المصنّف رحمهالله
، وشدّد
الصفحه ٥٤٧ : تقدّم إسلام أبي بكر ، لكنّهم أخطأوا في كيفية الوضع ؛ لأنّهم قد
نصّوا على تأخّر إسلامه عن أكثر من خمسين
الصفحه ٤٩٨ :
بالتحقيق ، فنقول :
أوّل خلفاء الإسلام : أبو بكر عبد الله
بن أبي قحافة ، من أولاد تيم ابن مرّة
الصفحه ٤٧ :
وأجاب عنه هو والشارح بأمرين :
الأوّل
: إنّه معارض بالنصوص الدالّة على إمامة أبي بكر (١).
وفيه
الصفحه ٥٤٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
(١).
كما أنّ إسلام هؤلاء لم يكن في أوّل
يوم.
ولو كان أبو بكر بهذه المنزلة من لطف
الدعوة بحيث
الصفحه ٢٥٣ :
ودلالته على إمامة عليّ وولده ظاهرة من
وجوه :
الأوّل
: إنّ تصريحه بأنّ الكتاب والعترة لا
يفترقان
الصفحه ٢٨٣ : : كلّهم من قريش
(١).
وحكى في « ينابيع المودّة » (٢) عن كتاب « العمدة » ، أنّ البخاري روى
الحديث من ثلاثة
الصفحه ٤٣٦ :
راجع شرح ابن أبي الحديد لقوله عليهالسلام : « العين حقّ
» (١) (٢).
وأمّا
ما زعمه الفضل من أنّ
الصفحه ٥١٢ :
أمّا
عائشة ؛ فلما سبق من بغضها لأمير المؤمنين (١) ، وما سيأتي في المآخذ ، من صدور
الكبائر عنها
الصفحه ٣٩ : العمّال » (٣) ، عن ابن جرير حديثا آخر ، قال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فيه مثل قوله الأوّل : « هذا أخي
الصفحه ٥١٩ :
وروى أحمد نحوه من طرق (١).
فيا عجبا من ابن عمر! يروي هذا ويرى أنّ
من ليس في عنقه بيعة ليزيد
الصفحه ٢٢ :
وإن ادّعى التواتر عند الشيعة والروافض
، فكلّ الناس يعلمون أنّ عدد الشيعة والروافض في كلّ عصر ، من