الصفحه ١٩٠ : استحالة في أن يقول
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم مثل هذا في
حقّ عليّ؟! ولم يأت كلّ من تكلّم في هذا الحديث
الصفحه ١٨٩ : الأنباري سأل ابن معين عن الحديث ،
فقال : صحيح ..
قال الخطيب : أراد أنّه صحيح من حديث
أبي معاوية
الصفحه ٢٤٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (١)
، ومعاوية هاديا مهديّا
الصفحه ٣٤٨ : مسعود ؛ فعلمه بالنسبة إلى علم أمير المؤمنين به كقطرة بالنسبة إلى البحر
المحيط ؛ إذ ليس هو بأعظم من ابن
الصفحه ٣٠٤ :
الرابع
: إنّ قوله : « هذا من أوصاف الخالق » ..
لا يعرف له معنى ، ولعلّه يريد أنّ الله
جلّ وعلا
الصفحه ٢٠٤ : أنّ النظر في أمرها راجع إلى الله سبحانه مع وجود أبيها سيّد
النبيّين ، الذي هو أولى بالمؤمنين من أنفسهم
الصفحه ٢٤٣ :
وأقول :
روى لفظ الحديث الأوّل الترمذي في فضائل
عليّ عليهالسلام (١).
والحاكم أيضا في فضائله من
الصفحه ٤٦ : تلزم خلافة كلّ من فعل ذلك وإن لم
يكن من عشيرته ، بل أراد بأمر الله إنذار عشيرته وترغيبهم ؛ لأنّهم أولى
الصفحه ١٥٨ : كتبوه
ويكتبونه في إنكار إمامة أمير المؤمنين الإمام عليّ عليهالسلام.
(٥) البيت من بحر
الطويل ، وقد
الصفحه ٣٦٢ : إسنادها إليه موجب بذاته لأخذ العلم منه ، كما تخيّله الفضل.
__________________
وقبره ببغداد ظاهر
معروف
الصفحه ٣٧٦ :
وأخذ المغول الملك منهم (١).
وبواسطة هذا الخبر سلمت الحلّة والكوفة
والمشهدان من القتل في وقعة
الصفحه ٣٧٩ :
إنّه كان بتعليم
الله ؛ إمّا بالإلهام كما يكون للأولياء ، أو بالسماع من رسول الله
الصفحه ٣٦٩ : ، وهذا شأنه وهو مشتهر به.
وأمّا
قوله : « سلوني
» ، فهذا من وفور علمه ، كالبحر الزاخر الذي يتموّج بما
الصفحه ٢٩٥ : خوارزم من الجمهور ، بإسناده
إلى ابن عبّاس ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « لو أنّ
الرياض
الصفحه ٤٦٨ :
وقال الفضل (١)
:
ما ذكر من فضائل فاطمة صلوات الله على
أبيها وعليها وعلى سائر آل محمّد والسلام