الصفحه ٥٠١ : الغار ، وصاحبي في الحوض » (٥).
وفيها : عنه ، قال : قال رسول الله : «
أنا أوّل من تنشقّ عنه الأرض ، ثمّ
الصفحه ٢٩٩ : الحديث.
فإنّ هذه المبالغة التي نسبها للنبيّ في
فضائل عليّ بقوله : « لو
أنّ الرياض أقلام ، والبحر مداد
الصفحه ١٥٢ :
عليّا
منّي وأنا منه » ؛ لدلالته على
أنّه نفس النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فله منزلته وفضله
الصفحه ٢٢١ : حروبه من الصحابة والتابعين ، جزء في
فضائل عليّ عليه السلام ، حديث الراية ، صلح الحسن عليه السلام ومعاوية
الصفحه ٥٠٨ :
أهل البيت من كتبهم
للاحتجاج بها عليهم ، مع علمنا بصحّتها ؛ لورودها في أخبارنا ، وإن كانت أخبارهم
الصفحه ٥٤٣ : مال أبي بكر ».
فلا أدري من هؤلاء أرباب التواريخ؟!
فإنّي لم أجد أحدا ذكره!!
وغاية ما ادّعاه الجاحظ
الصفحه ٢٤٥ : يكون معصوما ، والعصمة شرط الإمامة ، ولا معصوم غيره من
الصحابة اتّفاقا.
وأيضا
: يلزم منه بطلان خلافة
الصفحه ٣٧٢ :
وأخبر بقتل ذي الثديّة من الخوارج (١).
وعدم عبور الخوارج النهر ، بعد أن قيل
له : قد عبروا
الصفحه ٣٣ : البويهيّين والحمدانيّين والفاطميّين!
وقد ذكر المؤرّخون أنّ بليّة معاوية على
الكوفة أشدّ ؛ لكثرة من
الصفحه ١٦٨ : » ـ بمقتضى
المشابهة ـ أن يكون رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قاتل من تنزّل عليه القرآن ؛ وهو كما ترى
الصفحه ١٩٧ :
أمّا بقيّة الحديث ، وهي : « من آذى عليّا بعث
يهوديا أو نصرانيا » ، فيشهد لصحّتها
ما حكاه المصنّف
الصفحه ٤١٤ : ، وصلّى عليها مروان بن الحكم
وهو ـ يومئذ ـ على المدينة المنوّرة من قبل معاوية.
انظر : المنتخب من أزواج
الصفحه ٥٦٧ : : ( وَما لِأَحَدٍ
عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزى )
(٤) يصرفه عن
حمله على عليّ ؛ لأنّ النبيّ ربّاه فله عليه
الصفحه ١١٢ :
ونحدّث بما لا أصل
له ، ممّا أحدثه حبّ الدنيا ، وحدا إليه الرجاء والخوف في أيّام معاوية وأشباهه
الصفحه ٣٨٢ : ، ولا يحسن أن يفعله بنوه لو لا علمه وعلمهم باستيلاء معاوية
وبني أميّة على البلاد ، وهم غير مأمونين من