الصفحه ٥٠٨ : الرحمة عن كتابة كتاب لا يضلّ المسلمون بعده أبدا (٢).
وأمّا
ما نال به كرامة الإمام العلّامة المصنّف
الصفحه ٣٤٣ : الحنفية وأصحاب الرأي ، وأحد الأئمّة
الأربعة عند أهل السنّة والجماعة ؛ ولد سنة ٨٠ ه ، ونشأ بالكوفة ، طلبه
الصفحه ٣٤٤ : رقم ٦٠٧١.
(٣) هو : أبو عبد
الله أحمد بن محمّد بن حنبل ، إمام أهل الحديث ، وأحد أئمّة المذاهب الأربعة
الصفحه ٢٢٢ : ...
فهؤلاء مهرة الفنّ ، وقد أغفلنا كثيرا من الأئمّة ، وأهملنا عددا صالحا من
المحدّثين ، وإنّما ذكرنا من
الصفحه ٥٠٤ :
وأقول :
لا ريب أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم هو صاحب الحوض ، ولكنّ عليّا هو
المتولّي عليه
الصفحه ٢٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فيه : « إنّي تارك فيكم
الثّقلين » ؛ فإنّه دالّ على أنّه ترك فيهم ما
يحتاجون إليه ، وما هو كاف في
الصفحه ٢٢ : ) ، اقتصرت فيه على عزو كلّ طريق لمن أخرجها
من الأئمّة ، وأوردت فيه أحاديث كثيرة ـ ثمّ ذكر مجموعة من الأحاديث
الصفحه ٤٩ : ، وأنّ تمام مناصب سلاطينهم وأمرائهم بإنكار النصّ عليه وعلى الأئمّة من
ولده!
ويرد
على دعوى معارضته لأبي
الصفحه ١٧٦ : ـ الذي هو قليل من كثير ـ
كيف يزعم ابن تيميّة أنّه لم يرو حديث الطير أحد من أصحاب الصحاح ، ولا صحّحه
أئمّة
الصفحه ٢٤٤ :
وحكم ابن أبي الحديد أيضا بثبوت هذا
الحديث (١)
في شرح الخطبة التي يقول فيها : إنّ
الأئمّة من قريش
الصفحه ٢٤٩ :
والأئمّة
من ولدها أمناء ربّي ، وحبل ممدود بينه وبين خلقه ، من اعتصم بهم نجا ، ومن تخلّف
عنهم هوى
الصفحه ٤٩٤ : يجوز له تقليدهم؟!
ومع ذلك لم ينقلوا عن أئمّة الشيعة
منقصة ولا رذيلة ولا معصية ألبتّة ، والتجأوا في
الصفحه ٥١٠ : ءة بالنقل عن إمامهم الصادق عليهالسلام ، وما أحد نقل عن كتاب له ، وإنّما
يروون عن لسانه وألسنة الأئمّة
الصفحه ٥٠٣ : .
ولمّا سمع المنافق أنّ هؤلاء مطعونون ،
فرح بأنّ الدين المحمّدي لا اعتداد به ؛ لأنّ هؤلاء المطعونين
الصفحه ٣٤٧ : مالك سبعة عشر
كلمة ، وخالفه بالجهر بالبسملة ، وعند مالك لا تقرأ من أصلها ، وفي الجمع بين
الظهر والعصر