الصفحه ٢٦٧ :
٢٧ ـ حديث :
أهل بيتي أمان لأهل الأرض
قال
المصنّف ـ طاب ثراه ـ (١) :
السابع
والعشرون : في
الصفحه ١٦٩ : في الله لومة لائم ، ولا يصانع أحدا في
دينه.
وهذا يفيد بمفهومه أنّ غير هذا الرجل
ليس كذلك ، لا سيّما
الصفحه ١١٢ :
ونحدّث بما لا أصل
له ، ممّا أحدثه حبّ الدنيا ، وحدا إليه الرجاء والخوف في أيّام معاوية وأشباهه
الصفحه ٥٠٠ :
مواضع عديدة ممّا يطول ذكرها ، ولو لا أنّ الكتاب غير موضوع لذكر التفاصيل ،
لفصّلنا مناقبه في عشر مجلّدات
الصفحه ٢٩٠ : الحمل الأوّل لا يناسب عدد الاثني
عشر ؛ لأنّ من لم تقع الفتن في أيّامهم أضعاف هذا العدد.
والحمل الثاني
الصفحه ٥١٦ : هذا الأمر في قريش ، لا يعاديهم أحد إلّا كبّه الله على وجهه ما
أقاموا الدّين » (٤).
ومنها
: ما كذّبه
الصفحه ٨٢ : رجع قبل الحجّ معزولا ، لا لقضاء قواعد العرب بإرسال
عليّ عليهالسلام ، بل لتوقّف
مثل هذا العمل عند الله
الصفحه ١٢٩ : وفتحت باب عليّ ، ولكنّ الله فتح باب عليّ وسدّ أبوابكم.
وبالجملة
، لا وجه لاستثناء باب أبي بكر ، وهو
الصفحه ١٣١ :
على انفراده لا يقصر
عن رتبة الحسن ، ومجموعها ممّا يقطع بصحّته على طريقة كثير من أهل الحديث
الصفحه ٤٤١ : عليهالسلام : « نحن أهل البيت لا يقاس بنا أحد »
(٢).
قال الجاحظ ـ وهو من أعظم الناس عداوة
لأمير المؤمنين
الصفحه ٣٦٠ :
وأقول :
قد عرفت أنّ معنى الرجوع إليه ، هو أنّه
الأصل لهم ، والأساس لأمرهم (١)
، وهو لا يستدعي
الصفحه ٣٧٢ : ضئضيء هذا قوم يقرأون القرآن لا يتجاوز تراقيهم ، يمرقون من الدين
كما يمرق السهم من الرميّة » ، فكان كما
الصفحه ٥٤٦ : عمره الشريف صلى الله عليه وآله وسلم عشرة
أعوام أو اثني عشر عاما ، وأبو بكر أصغر منه سنّا.
وما رواه
الصفحه ٣٤٦ : ، فيرجع فقه جميع الأئمّة على هذا التقدير إلى الصادق.
وفقه الصادق عنده لا شكّ أنّه حقّ وصدق
، فلم يبق له
الصفحه ٢٧٩ :
وقد دلّت هذه الأخبار على إمامة اثني
عشر إماما من ذرّيّة محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولا قائل