الصفحه ٣٣١ : ـ ، لا ينفكّ عنه ليلا ولا نهارا ؛ فيكون بالضرورة أعلم من غيره.
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٣٤ : لا يحتاج إلى ملازمة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم.
كيف؟! وقد علّمه رسول الله
الصفحه ٣٧١ : : أخبرني كم في
رأسي ولحيتي من طاقة شعر؟
فقال عليهالسلام
: والله لقد
حدّثني خليلي رسول الله
الصفحه ٤٠٠ : مالك ، ناشد
عليّ الناس في رحبة القصر ـ أو قالوا : برحبة الجامع ـ بالكوفة : أيّكم سمع رسول
الله يقول
الصفحه ٤١١ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا عرف حضوره في الحرب : « اللهمّ اكفني نوفلا
» (٢).
ولمّا قتله
الصفحه ٤١٤ : المغيرة المخزومي ؛ انظر : شرح نهج البلاغة ١٩ / ٦٤ ،
تاريخ الخميس ١ / ٤٨٧.
وانظر مبحث حديث رسول الله
الصفحه ٤١٩ :
وقال الفضل (١)
:
ما ذكر من بلاء أمير المؤمنين في الحروب
مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٢١ : رسول الله ـ لا يثق عليه رسول الله
في نبذ العهد وقراءة سورة براءة ؛ وهذا من غاية تعصّبه وجهله بأحوال
الصفحه ٤٢٢ : الله في رجال من المهاجرين والأنصار ، وقد
ألقوا بأيديهم ، فقال :
ما يجلسكم؟
قالوا : قتل محمّد رسول
الصفحه ٤٢٥ : ، قال : « أصيب يوم أحد أنف النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
ورباعيّته ، وزعم أنّ طلحة وقى رسول الله بيده
الصفحه ٤٢٧ : عمر فكان يقرأ على المنبر « آل عمران » ويقول : إنّها
أحدية.
ثمّ قال : تفرّقنا عن رسول الله
الصفحه ٤٢٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يوم أحد كنت أوّل من فاء.
ومنها
: ما نقله في « كنز العمّال
الصفحه ٤٣٥ :
اليوم عن قلّة » ، فشقّ ذلك على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فأنزل الله : ( وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ
الصفحه ٤٣٧ : ، قال :
كانت راية رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في المواطن كلّها ـ راية المهاجرين ـ مع عليّ ابن أبي
الصفحه ٤٤٢ :
وأبان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أهل بيته بقوله : إنّي تارك فيكم
الخليفتين ؛ كتاب الله حبل