الصفحه ١٩٨ : ، الذي هو إيذاء لله ورسوله ، وموجب
للعنة الله في الدنيا والآخرة والعذاب المهين ، والبعث على اليهوديّة أو
الصفحه ٢٠٨ : ء :
لقب أبي طالب عليهالسلام
، حامي الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وكافله ، وناصره ، الذي رمي ظلما
الصفحه ٢٥٤ : الشخص بالإمرة بعده ؛ خصوصا وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من كنت مولاه فعليّ مولاه
» ، أو
الصفحه ٢٨٩ :
وفي أيّام يزيد وعبد الملك ؛ وقد هدما
الكعبة (١)
، وهتكا حرمة الله ورسوله ، ولم يتركا لله محرّما
الصفحه ٢٩٥ : خوارزم من الجمهور ، بإسناده
إلى ابن عبّاس ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « لو أنّ
الرياض
الصفحه ٣٢٧ : لا إله
إلّا الله وأنّ محمّدا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، كالنبيّ ، فإنّهما معصومان طاهران من
الصفحه ٣٣٨ :
قال المصنّف ـ طاب ثراه ـ (١) :
وفيه
(٢)
: عن أبي الحمراء ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٧٩ :
إنّه كان بتعليم
الله ؛ إمّا بالإلهام كما يكون للأولياء ، أو بالسماع من رسول الله
الصفحه ٤١٢ :
وفي غزاة أحد انهزم المسلمون عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ورمي رسول الله
الصفحه ٤٢٤ :
فأمّا المهاجرون : فعليّ ، وطلحة ،
والزبير ـ إلى أن قال : ـ وأمّا باقي المسلمين ففرّوا ورسول الله
الصفحه ٤٥٨ : عادى الله
» (٢).
واستمرّت على بغضه (٣) ، وقد جعل الرسول بغضه دليل
__________________
(١) وذلك
الصفحه ٤٧٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو يمشي بينهما (٤) ، فقلت : نعم الجمل جملكما ؛ فقال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ونعم
الصفحه ٤٧٨ : ،
فأسرع إليه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فالتفت مخاطبا لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ثمّ
الصفحه ٤٨٣ :
محبّته وموالاته
قال
المصنّف ـ قدّس الله نفسه ـ (١) :
المطلب الثالث
: في محبّته
قال رسول الله
الصفحه ٥٠١ : النبيّ لا نفاضل
بينهم (٣).
وفي رواية : كنّا نحن نقول ـ ورسول الله
حيّ ـ : أفضل أمّة النبيّ بعده أبو بكر