الصفحه ٢٨٧ :
فلما اتصل به أمر
عثمان وما كان من بيعة علي ، كتب الى معاوية يهزه ويشير عليه بالمطالبة بدم عثمان
الصفحه ٤٩ : ولقد احتوى القرآن
الكريم على آيات كثيرة توضح ما للمرأة من حقوق وواجبات ، على أفضل واهدى وأقوم
وأصلح ما
الصفحه ٣٣٩ : ؟ ...
إلا تتحفظ في غنائك ؟ ... أو تدري ما
يخرج من رأسك ؟ »
ألا ترى معي أيها القارئ ، كيف غضب
الرشيد على
الصفحه ٢٥١ :
فلما سمعت صفية كلام حسان ، قامت فأخذت
عموداً ثم نزلت من الحصن الى ذلك اليهودي فضربته في العمود
الصفحه ٣٢٧ : التراب وما ضما
وقد اختلف أهل التاريخ والسير ، فمنهم
من قال : انها ذهبت الى مصر
الصفحه ٢٦٨ : سبحانه وتعالى من
الخير ، وما اوجب لها الإسلام من الحقوق ، أصابها ما يصيب الناس الذين ينتقلون
فجأة من حال
الصفحه ١١١ : سبيل العلم والعمل الصالح.
قال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام :
« ما كل من رأى شيئاً قدر عليه ، ولا
الصفحه ٢٣٥ : علي الى السيف ... واستله من
غمده ، والتفت الى الزهراء قائلاً : ما معناه ...
يا بنت رسول الله ؟ لو
الصفحه ٢٦٩ : سمعت ما قالا : شددت
على جملي فانطلقت إلى حريث ابن حسان ، فسألت عنه فإذا به وركابه مناخة فسألته
الصحابة
الصفحه ٣٢٤ : الله لا تأتيه.
فقال لها : دعيني عنك فوالله
لو كنت نائماً ما أيقظني.
ودخل على عبد الملك وهو مكفر
الصفحه ٢٠٥ :
وقف ابو سفيان يتحرق لوعة وتوجه الى
الباب لينصرف وقد اظلمت الدنيا في عينيه ، والتبست عليه الامور
الصفحه ٢٠ : العصور الوسطى أو في
العصر الحديث.
وإنني حريصة على ان تكون هذه المعالجة
كاملة التفاصيل ، إلى حد ما بقدر
الصفحه ٥٤ :
نزلت المرأة إلى ميدان العمل ، وعملت مع
الرجل وقامت بنفس الجهد أو أكثر ، ولكن بأجر أقل من الرجل
الصفحه ١٠٤ :
الى ان تقول :
ما ضرني أدبي وحسن تعلمي
الا بكوني زهرة الالباب
الصفحه ٣١١ : يدَّعون أنهم من امة جدنا محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
وينتحلون دين الإسلام ، فيجتمعون على قتلك ، وسفك دمك