الصفحه ٨٥ :
المصافحة ... او السلام بالكف :
لابد من القول ، أن العقل هو الميزان ،
الذي يجب أن يعرض عليه ، كل
الصفحه ٣٥٩ :
كمالك (١).
ثم قال : أما والله لو كان علي حياً ،
ما اعطاك منها شيئاً.
قالت : لا والله ولا وبرة
الصفحه ٣٤١ :
وتخيلاته بخصوص السيدة سكينة قد انتقده ، لأن الكاتب قبل أن يكتب يجب عليه أن يعي
ما يقول ، ويعرضه على عقله
الصفحه ١٥٧ : المخلصة المساعدة. وقال عليه الصلاة السلام ما نالت قريش مني شيئاً أكرهه
حتى مات أبو طالب.
ودفنت خديجة
الصفحه ٧٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ... ومعناها انها يجوز بل يحق لها
المراجعة والدفاع عن حقها.
أوجب الإسلام على المرأة ، كل ما أوجب
الصفحه ١٧٥ : كان قصارى جهد المسلمين ، تركيز
دعائم الدين ، وجهادهم في اجتماعهم على الإسلام ، ونبذ ما كانوا عليه من
الصفحه ١٨١ : .
قالت : فضرب النجاشي بيده الى الارض ،
فأخذ منها عوداً ثم قال : والله ما عدا عيسى بن مريم بمقدار هذا
الصفحه ٣٣٥ :
إلى أن يقول :
« أسعيد » ما ماء الفرات وطيبه
مني على ظمأ وفقد شباب
الصفحه ٢٦٢ : دار الإسلام ، فامتحنوهن ... امتحانهن أن يستحلفن ،
ما خرجت من بغض زوج ، ولا رغبة عن ارض الى ارض ، ولا
الصفحه ٢٢٤ : ( علي ) « ادركه فخذ الراية منه ، فكن انت الذي تدخل بها ».
وقاد سرايا الرسول الى « فدك » في شعبان
من
الصفحه ١٧٨ : وعاتبوهم فيه.
قالت : ولم يكن شيء أبغض الى عبد الله
بن أبي ربيعه وعمرو بن العاص ، من أن يسمع كلامهم
الصفحه ٢٣٤ : نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم (١) الى أن قالت : ألا وقد قلت ما قلت لكم
على معرفة منِّي بالخذلة ، التي
الصفحه ٣٣٨ : تخفيف البكاء
والتصبر :
« إني ما نظرت إلى عماتي وأخواتي إلا
تذكرت فرارهن من خيمة الى خيمة ... ».
في
الصفحه ١٣٨ : ، فأرسلت إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعرضت عليه نفسها ، وكانت من أوسط نساء قريش نسباً (١) وأكثرهن
الصفحه ٣٦٢ : بين اللسان والسنان.
قتل معاوية بن ابي سفيان زوجها عمرو بن
الحمق ، لأنه كان من أصحاب علي بن ابي طالب