الصفحه ١٦٤ : ».
ولو أنهم اتبعوا دينهم العظيم ، وجعلوا
لهم من وسطهم غيوراً على مصالحهم يكافح عنهم ، حسب التعاليم
الصفحه ٢٧٢ :
انفسهن وينظرن بمنظار الحق والعدل ، لتتضح لهن الحقائق. ويرجعن إلى رشدهن ، ويتركن
كل ما أزرى بهن من عادات
الصفحه ٣٠٥ : الى العراق مع والدها العظيم الذي
كان يملأ عليها دنياها.
وها هي تسير الى العراق مرة ثانية ولكن
شتان
الصفحه ٢٩٤ : للقرآن وحسن الجوار والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
، واجتناب الفواحش (١).
هذا بعض ما ذكره المؤرخون من
الصفحه ١٢٨ :
« ثلاث من سعادة المرء ، ان تكون زوجته
صالحة ... واولاده ابراراً ... وخلطاؤه صالحين ».
وعن ابن
الصفحه ٢٨٨ :
، كما صرَّح بذلك.
وانتهت المأساة ، وقتل ما ينوف على مئة
وعشرين ألفاً من المسلمين ، وأدرك زعيم بني أمية
الصفحه ١١٥ : ، والسمعة الطيبة. وكما قيل :
صاحب أخا ثقة تحظى بصحبته
فالمرء مكتسب من كل مصحوب
الصفحه ٣٢١ : وتحافظ عليه ـ ومع المحتضر تواسيه والشهيد تبكيه.
وقال بعض الشعراء عندما مر على أرض
المعركة قبل دفن الجثث
الصفحه ٢٠١ : ورفعتهما إلي ».
إلى غير ذلك من الروايات الكثيرة التي
تواترت بها الانباء من أصحاب التواريخ وأهل السير
الصفحه ٢١٢ : صوت (
بلال ) تتجاوب اصداؤه في شعاب مكة، وهو يهتف من على سطح الكعبة المشرفة ... « أشهد
أن لا إله إلا
الصفحه ٥٣ : ، ولكنها من جهة ثانية ، أساءت إلى المجتمع الأخلاقي ، الذي أخذ
بالتفكك والانحلال تدريجياً. حيث أصبح الفرد لا
الصفحه ١٣١ : ،
لأن الزمان ... والعصر ، يفرض طابعه على الجميع.
وعلى مر الأيام والليالي ، طورت عقلية
الأكثرية الساحقة
الصفحه ١٧٢ : بن أحطب الناعمة
... الساحرة.
ولكن السيدة عائشة كانت تقول : ما غرت
من امرأة قط كغيرتي من خديجة
الصفحه ٣٦٥ : والسياسي.
ان حادثة عمرة بنت النعمان بن بشير الأنصارية
من أروع الحوادث التي تدلنا على تمسك المرأة المؤمنة
الصفحه ٣٥ :
المرأة في بلاد الفرس
أما في بلاد الفرس وهم الذين قبضوا على
ناصية الحكم في كثير من البلاد وسنوا