الصفحه ٤٥ : : على جانب عظيم من الذل
والاحتقار.
وعند الاشوريين : مادة الاثم ـ وعنوان
الانحطاط.
كذلك كانت المرأة
الصفحه ٣٥٣ : : والله ما يسوءني يا ابن هند ان يجري الله
ذلك على يد من يسعدني الله بشقائه.
الصفحه ٩٢ :
على الاسلام والدنيا سلام
من صميم الواقع :
إن إباحة الحرية المطلقة دعت الى توسيع
الخرق
الصفحه ٣٧٥ : القويم.
ولكن بعد أن تفككت عرى الدين والإيمان
من النفوس ولم يبال الناس إلى أوامر القرآن ونواهيه ، أنهارت
الصفحه ٢٠٩ : حين وقف على باب الكعبة ثم قال : لا إله إلا
الله وحده لا شريك له ، صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده
الصفحه ١١٩ :
وهل قيام الرجل على اهل بيته إلا
للمحافظة عليها من كل مكروه ، ورعايتها من كل اذية تصدر عن أهل السو
الصفحه ٣٠٣ :
فلما سمع الحسين (ع) هذه المجابهة
القاسية من مروان صارحهما حينئذ بالامتناع من البيعة ، وانه لا يمكن
الصفحه ١٠٩ : باديان مختلفة
من المادة والضلال وأصبح الجيل الصاعد المتطور يسخر بالدين ... وممن يتكلم بالدين.
ولكن ما
الصفحه ٢٩٨ : السبط الكريم وهو يلفظ كبده قطعاً من شدة السم.
تجلدت عليهاالسلام
، وكتمت الحسرات ، واخفت الزفرات زينب
الصفحه ٢٥٤ : إنسانه ، كانت تؤثره عليه الصلاة والسلام على
أولادها ، وترعاه بعناية تامة ، وتحنو عليه أكثر من حنو الوالدة
الصفحه ٣٦٧ : رسول الله لأنت أحب إلي من سمعي وبصري ، وحق الزوج
عظيم ، فاخشى ان اقبلت على زوجي ، ان اضيع بعض شأني
الصفحه ٢٨١ : الطلاب من كل حدب وصوب ... من ذوي
الشرف والجاه والمال.
لكن الامام علي عليهالسلام : لا يخدعه المال او
الصفحه ٩٣ :
والازدراء والاحتقار
، لأنه لا يدعونا الى فضيلة ولا الى مكرمة.
فبربك ايتها الآنسة ان تشفقي على
الصفحه ٢١ : مال به الهوى سئمها ... ونبذها نبذ
النواة.
هذه أصوات الاستنكار تتعالى ، وخصوصاً
من الذين يدعون إلى
الصفحه ١١٠ : والمواعظ
والدعوة إلى الدين وانتهاج الصراط المستقيم.
كم سررنا لهذه الخطوة المباركة ، من أهل
الاصلاح