الصفحه ٨٣ : على الحرية المطلقة ،
بدون اي قيد من القيود الانسانية ، والدينية والخلقية.
نريد أن ينظر المجتمع الى
الصفحه ٢٧٧ : ء فتجدها ذاهلة حزينة يغشى عليها من حين لآخر ، فتنعطف
مذعورة لتحتمي بأبيها الإمام فتراه حزيناً كئيباً.
أي
الصفحه ١٨٢ :
كان إذا بلغ المنزل ، أناخ بي ثم تنحى
الى شجرة ، فاضطجع تحتها ، ثم استأخر عني ، حتى إذا نزلت استأخر
الصفحه ١٢٢ : خلقنا من
نفس واحدة ، لأنه اقرب الى ان يعطف بعضاً على بعض ، ويرحم بعضنا بعضاً ، لرجوعنا
جميعاً الى اصل
الصفحه ٤٠ :
المدنية ، خفت
القسوة في تلك السلطة ، من قتل وتعذيب وأخذت تميل الكفة إلى الاعتدال شيئاً فشيئاً
الصفحه ٣٥٢ : الخير ؟
قال رجل من القوم : أنا أحفظه يا أمير.
كأني بها وعليها برد زبيدي كثيف الحاشية
، وهي على جمل
الصفحه ٢٢ : ... فوقفت لا
تدري أين هي البقعة الصلبة التي يمكنها أن تضع عليها قدمها ، لئلا تنزلق فتصل الى
مهاو لا تحمد
الصفحه ١٦٢ : ثابتة على إيمانها.
هاجرت إلى الحبشة فراراً بدينها مع من
هاجر من المسلمين.
نعم هاجرت المرأة الهجرتين
الصفحه ٢٨ : المرأة من
الزواج إلا من قريبها لوجود حق الدم عليها ، وفي منع زواج زوجات الآباء إلا برضى
ابناء الأب وذوي
الصفحه ٣٠٢ : من البيعة.
ارسل « يزيد » الى ابن عمه « الوليد بن
عتبة بن ابي سفيان » والي مدينة ، يأمره ان يأخذ
الصفحه ١٦٣ :
إشارة الرسول الأعظم (ص) على اصحابه بالهجرة :
لما كثر المسلمون وظهر الإيمان ، ثار
ناس كثيرون من
الصفحه ١٨٠ :
بلادك ، واخترناك
على من سواك ، ورغبنا في جوارك ورجونا ان لا نظلم عندك أيها الملك.
قالت : فقال له
الصفحه ٣٩ : ويعزفون على القيثارة
ويقومون بالتمارين الرياضية ، ولم تكن المرأة اللاتينية ، تجلس الى المائدة ، إذا
كان
الصفحه ١٤٨ : جاءه من الله
عز وجل ، وآزرته على أمره فكانت أول من آمن بالله ورسوله.
أجل لقد كانت ساعده الأقوى
الصفحه ٢٨٩ : الكوفة ( مقر خلافة علي (ع) مع زوجها عبد الله بن جعفر ، الذي كان
أميراً من أمراء جيش صفين. ثم تعود إلى