الصفحه ٣٥١ : ذكر أهل التاريخ ان معاوية بن أبي
سفيان كتب الى واليه بالكوفة : ان أوفد عليّ أم الخير بنت الحريش
الصفحه ٣١٢ :
من أين تخجل أوجه أموية
سكبت بلذات الفجور حياءها
قهرت بني
الصفحه ١٣٥ :
العادات الجاهلية
والتقاليد الوثنية.
لقد هبت المرأة من رقادها ، وأجابت دعوة
الإسلام بقلب ملؤه
الصفحه ٥٦ :
هل يجب علينا تقليد الاجانب من الافرنج
وغيرهم ؟ التقليد الاعمى الذي يؤدي بنا إلى الهاوية ؟
كلنا
الصفحه ١٣٠ : (١)
إلى أين المصير :
يشكو هذا البلد من حب أبنائه للتقليد ،
فما أن تظهر ( موضة ) أو تطل علينا ( تقليعة
الصفحه ٢٨٠ : ففعل ، ثم استطرد
، متأثراً بذكائها اللامع يلمح الى ما ينتظرها في مستقبل أيامها ، من دور ذي خطر.
ولشد
الصفحه ١٢٧ : : « المنية ... ولا الدنية ». وقال
احدهم :
لا أتزوج امرأة حتى انظر الى ولدي منها
، قيل له :
كيف ذلك؟ قال
الصفحه ٣٠٧ : ؟ ولم نعذر الى الله في
اداء حقك ، اما والله لا افارقك ، حتى اكسر في صدورهم رمحي ، واضربهم بسيفي ، ما
ثبت
الصفحه ٣٨ : الاشورية :
كان المجتمع الأشوري لا يختلف في شكله
العام عن تركيب المجتمع البابلي من حيث عدد الطبقات
الصفحه ٢٨٢ : « أسماء بنت
عميس » من المهاجرات الى الحبشة ،
__________________
(١) الكامل في
التاريخ لابن الاثير.
الصفحه ٢٤٩ :
والمحور الذي تدور
عليه مفاخرتهم واشعارهم وغزواتهم وحروبهم.
ولما ظهر الاسلام بنور تعاليمه الساطعة
الصفحه ٢٠٤ : يذهب الى علي بن ابي طالب ... فهو الوحيد الذي ربما يصغي اليه محمد
(ص).
ان علياً وزوجته الزهراء من اقرب
الصفحه ٢٩٠ : إلى « عثمان » ثم إلى « علي » وتشتعل نار الفتن التي لم تخب حتى مدة طويلة من
الزمن.
خمس سنوات قضتها
الصفحه ١٩١ : والودائع ، ثم هيأ للنساء الرواحل ، واخرجهن من مكة في
طريقه الى المدينة ، واشار الامام علي (ع) على المؤمنين
الصفحه ١٤٧ :
بقارئ. قال فأخذني فغطني (١)
حتي بلغ مني الجهد. ثم أرسلني.
فقال : اقرأ ، فقلت ما أنا بقارئ ، قال