الصفحه ٢١٣ : الأنصار ؟؟
إن ابتهاج الرسول (ص) بالفتح وإسلام
قريش وحرصه على تآلفهم وغبطته بالرجوع الى ( مكة ) بعد
الصفحه ٨١ :
ان التقدم والرقي ،
هو ترك ما كان عليه الأجداد من الدين ... والحياء ... والخلق الكريم.
فتحررت من
الصفحه ٢٥٣ :
دعاه إله الحق ذو العرش دعوة
الى جنة يحيا بها وسرور
فوالله لا أنساك ما هبت
الصفحه ٣٢٣ : موحشة باكية تنعي أهلها وتندب سكانها. كما قال
الشاعر :
مررت على أبيات آل محمد
الصفحه ٨٢ : ، الذين
لا يعون ما يفعلون ، ولا يرعوون ( وهم دعاة السفور والخلاعة ) الذين يدعون المرأة
المسلمة الى التحرر
الصفحه ٢٧٨ : يرزح تحت كابوس من الحزن والألم ، بعد أن فقد عزيزين غاليين عليه محمد وفاطمة.
الصفحه ٢٩٣ : . ثم نظر
إلى محمد بن الحنيفة فقال : هل حفظت ما أوصيت به أخويك ؟ قال نعم ، قال : فإني
اوصيك بمثله
الصفحه ١٢٠ :
فقالت : « إنا والله لنراجعه ».
قال : « ثم خرجت حتى دخلت على أم سلمة لقرابتي
منها فكلمتها فقالت
الصفحه ٢٢٥ :
علياً وأبا لبابة
زميلين ، وقد عرضا عليه (ص) أن يمشيا ليستريح في مركبه ، فأبى وقال :
« ما أنتما
الصفحه ٢٢٠ : عن كل شيء ، ولم يعد من هم لهم إلا تجهيز
النبي لمثواه الأخير.
حدث كل هذا « وفاطمة » يغشى عليها ساعة
الصفحه ٨٠ :
حاضت ـ لم يحل لها أن تظهر إلا وجهها وإلا ما دون هذا ـ وقبض على ذراع نفسه ، فترك
بين قبضته وبين الكف مثل
الصفحه ٦٢ : ء منه :
« أن المرأة الشرقية ما تزال محجوراً
عليها ، وان هناك فوارق وفواصل بينها وبين الرجال ، وإن
الصفحه ١٨٧ : الحوأب ،
فتكون ناكبة عن الصراط ؟
فرفعت يدي من الحيس فقلت : أعوذ بالله وبرسوله
من ذلك ! ... ثم ضرب على
الصفحه ٢٦٥ : من المهاجرات الاول :
هاجرت الهجرتين الى ارض الحبشة ـ والى
المدينة ، وقد شهدت أم ايمن حنيناً
الصفحه ٢٧٠ : عليك السكينة »
فذهب عني ما كنت اجد من الرعب.
قالت : فتقدم صاحبي أول من تقدم ،
فبايعه على الإسلام