الصفحه ١٩٥ : الله ويثبت ويحكم ما يريد وعنده أم الكتاب ».
ثم قال عليه الصلاة والسلام : « ان الله
امرني ان أزوج
الصفحه ١٦٧ : :
طلع البدر علينا
من ثنيات الوداع
وجب الشكر علينا
ما دعى لله
الصفحه ٣٤٠ : بالخلاعة والمجون ».
إلى آخر ما هنالك من المفتريات التي لم
يعفّ قلم الدكتور زكي مبارك عنها.
اقول وبمنتهى
الصفحه ٥٨ : وأمر بالمعروف وانتهى
عن المنكر كان من الصالحين ... وإلا فقد حكم على نفسه بأنه دجال منافق وقد أشارت
الصفحه ٢١٤ : !
وبلغ سمع سيدة النساء ( فاطمة ) ما قاله
حسان ... وما أشار إليه من الوجد الذي خامر نفوس الأنصار ... فقدرت
الصفحه ٢١٠ : عليه وآله الصلاة والسلام وسط الجموع الزاخرة وطاف بالبيت الحرام
سبعة اشواط ثم جلس برهة يستريح ، ريثما
الصفحه ٥٧ : نوازع النفس البشرية ، ومن أدران المادة
الدنيئة ، وبالابتعاد عن صفات الروح الحيوانية. ودله على السبيل إلى
الصفحه ٧٠ : سبيلاً من الركون إلى البطالة ، فتعم الفوضى التي نشاهدها في كثير من
البلدان ، ونسمعها من كثيرٍ من الاذاعات
الصفحه ٣٤٤ :
، لأشكوا إليه ما صنع ، فوجدته قائماً يصلي. فلما نظر إلي انفتل من صلاته ، ثم قال
برقة وتعطف : ألك حاجة
الصفحه ٩١ : لتشتري الاثواب «
الدارجة » والقبعات ... والاحذية الجديدة ، الى غير ذلك من لوازم « الموضة » التي
تعود على
الصفحه ٢٠٠ :
واقبلت فاطمة فوقفت بين يدي أبيها عليه
الصلاة والسلام فنظر اليها وقد ذهب الدم من وجهها ، وعليها
الصفحه ٢٣٧ :
اجدني كارهة لدنياكن مسرورة بفراقكم ،
وسأشكوا إلى الله ورسوله ما لقيت من بعده ... فما حفظ لي حق
الصفحه ١٢٥ : بقليل من الصبر والتعقل ، وتعمل ما يفرضه عليها الدين والأدب من الواجبات
نحو زوجها وبيتها وأطفالها.
يجب
الصفحه ١٠٢ : الفتاة المسلمة ، ان تتحجب الحجاب الشرعي ،
وتتلقى من العلوم ما شاءت وكيف شاءت.
والرسول الكريم
الصفحه ٥٥ : مخالطة الرجال ، فما لنا لا نسعى وراء ما
يجعل البنت تعمل ما يوافق فطرتها الطبيعية ، من ملازمة البيت ، وترك