الصفحه ١٠٢ : قائم" ، لا يصح
__________________
(١) محاضرات في
الأصول ج ١ ص ٨٩ (الإنشاء والإخبار).
الصفحه ٢٣٠ :
فلا مانع من
إحاطتها بشيئين في آن واحد ، وان شئت قلت أن الذهن يكون كالخارج كما انه في الخارج
يمكن
الصفحه ١١٥ : .
* * *
__________________
(١) كفاية الأصول ص
٣٨١ ، حيث تعرض لهذا البحث بالعرض في باب قاعدة لا ضرر بعد بيانه للرواية قال :
كما أن
الصفحه ٢٣٣ : موضوع له في آن واحد.
الثاني : انه مجاز
في المفرد وحقيقة في التثنية والجمع.
وهذه الدعوى مركبة
من
الصفحه ٢٦٢ : مفهوم
المشتق في نفسه.
__________________
(١) كفاية الأصول ص
٤٤.
الصفحه ٢٥٩ :
اختلاف المشتقات في المبادئ
الرابع : قال في
الكفاية إن اختلاف المشتقات في المبادئ وكون المبدأ في
الصفحه ٤٦٣ :
النسبة التلبسية
في الخارج وإذا استعملت في مقام الانشاء يكون ظرفها هو عالم التشريع.
وفيه : ان
الصفحه ١٤٧ : استظهار هذا
المعنى في كلام السيد الأعظم الخوئي في مصباح الأصول ج ٢ ص ١٢٦ بعد قوله : تذيل
كما قد يظهر من
الصفحه ٣٠٢ :
المقام بالبحث في مقامين :
__________________
(١) كفاية الأصول ص
٥٨ (السادس).
الصفحه ٤٩٢ :
__________________
(١) كفاية الأصول ص
٧٤ ـ ٧٥.
(٢) والظاهر انه
المجدد الشيرازي (قدِّس سره) في تقريراته ج ٣ ص ٨٧ في معرض
الصفحه ٤٥٨ : لصاحب المعالم (ره) من ان استعمالها في
__________________
(١) زبدة الأصول ج ١
ص ٣١ من الطبعة الاولى
الصفحه ٤٧٤ :
الوجه الأول : ما
افاده المحقق الخراساني في الكفاية (١) ، وهو انه يلزم تقدم الحكم على نفسه ، وقد
الصفحه ٥٣١ : والاستباق فما ورد في مقام البعث نحوه ارشاد إلى ذلك كالآيات
والروايات الواردة في البعث على أصول الطاعة
الصفحه ٥٣٣ :
وعليه ، فالكلام
يقع في موردين :
الأول : في سقوط
الامر بالطبيعة مع عصيان الامر بالاستباق ، وعدمه
الصفحه ٩٦ : آخرون ان لا وجود له الا بوجود طرفيه.
(١) كفاية الأصول ص
١١ حيث التزم أن الوضع في الحروف عام والموضوع