الصفحه ٨٧ :
فيرد عليه ، انه
يعتبر في الاستعمال لحاظ المستعمل فيه ، إذا لم يكن حاضرا بنفسه عند النفس ، من
جهة
الصفحه ١٢٢ : الغروية ج
١ ص ٣٤.
(٢) كفاية الأصول ص
١٤ الرابع لا شبهة في صحة إطلاق اللفظ وإرادة نوعه.
(٣) كفاية
الصفحه ١٦٠ :
__________________
(١) كما في كفاية
الأصول ، ص ٢٣ ـ ٢٤.
(٢) كفاية الأصول ص
٢٤.
الصفحه ٢٩٨ : في محله من أن التركيب
__________________
(١) كفاية الأصول ص
٥٦.
(٢) كفاية الأصول ص
٥٦
الصفحه ٢٦٧ :
أضف إلى ذلك أن
الأصلين المزبورين بعد عدم كونهما من الأصول العقلائية ، لا يجريان في أنفسهما ،
إذ
الصفحه ٢٠٧ :
هل هي أسامٍ
للصحيحة أو الأعم؟
الثاني : في
التمسك بإطلاقات أدلة الإمضاء عند الشك في اعتبار شي
الصفحه ١٧٥ :
__________________
(١) قوانين الأصول ج
١ ص ٤٤ في الصحيح والأعم ، ثم عاد وأكد ذلك في ص ٥١.
(٢) كفاية الأصول ص
٢٥.
الصفحه ١٨٦ : فيه من
الرجوع إلى الأصول العملية.
__________________
(١) كفاية الأصول ص
٢٨ (ومنها : أن ثمرة النزاع
الصفحه ٤٤٩ : استعمالها عند العرف هو ما اخترناه.
واما المورد
الثاني : فقد اختار المحقق الخراساني (١) انها تستعمل في معنى
الصفحه ٦٤ :
كذلك ، فالصحيح في
الإيراد ما ذكرناه.
الثاني ، اعتبار
كون اللفظ وجودا تنزيليا للمعنى. فيكون وجود
الصفحه ١٠٩ :
أسماء الإشارة والضمائر
قال في الكفاية :
يمكن أن يقال : أن المستعمل فيه في أسماء الإشارة
الصفحه ٣١٦ : في
مفاتيح الأصول ص ٢٤٢ وهو مختار الشيخ الاعظم حسب الظاهر في مطارح الانظار ص ٤٦ ثم
أشار إلى ذلك ايضا
الصفحه ٢٣٧ : اصل يعيِّن أحدهما فلا بد من الانتهاء إلى الأصول
العملية.
ثم انه قال المحقق
الخراساني (ره) بعد ما منع
الصفحه ٢٧٨ : فمن اتصف بالظلم في زمان ما
__________________
(١) كفاية الأصول ص
٥٠.
(٢) كفاية الأصول ص
٥٠
الصفحه ١٨٤ :
وزيادته كذلك في
المقام (١).
وأورد عليه المحقق
الخراساني (ره) (٢) بان الأعلام موضوعة للأشخاص