الصفحه ٤٣ :
داخلة في هذا العلم
، وأيتها خارجة عنه.
وأخرى يراد به
التمايز في مقام التدوين ، وانه ما ذا يكون
الصفحه ٢٦ : " «وقد عرفت سابقاً أيضاً أنّ
أمر العلم يتمّ بتدوين جملة من القضايا المتحدة في الغرض ولا يتوقّف حقيقته على
الصفحه ٣٦٤ : الماهيات كانت موجودة في العلم الازلي
وطلبت بلسان حال استعدادها الدخول في دار الوجود ، وكان معطي الوجود
الصفحه ٧ :
محاكمة بسبر
أغوارها تحقيقا وتدقيقا يميط اللثام عن الحق في مسائل هذا العلم.
ولذا كان ينبغي أن
الصفحه ١٣ : ه إعادة الطريقة الأصولية إلى الحوزات العلمية.
وهنا نذكر بايجاز
أهم الفوارق بين المدرسة الاخبارية
الصفحه ٥٥ :
الأصول ، مثلا :
في الأصول ، لا يبحث عن قبح العقاب بلا بيان ، بل هي قاعدة مسلمة عند الجميع ، وهي
الصفحه ٣٦٨ :
وأضعف من ذلك ما
عن جماعة منهم ، من ارجاع الإرادة في الله تعالى إلى العلم مفهوما.
مع أنه لو أغمض
الصفحه ٥٤ : العلمية تقع في طريق الاستنباط بمعنى انه لو انضم إلى
نتيجة البحث فيها صغرياتها ، تكون النتيجة حكما كليا
الصفحه ٣٧ :
__________________
(١) وهو المحقق
الأصولي ضياء الدين العراقي في كتابه مقالات الأصول ج ١ ص ٤٥.
الصفحه ١٧٠ : ،
__________________
(١) هذا الإيراد من
إيرادات السيد الخوئي (قدِّس سره) في حاشيته على أجود التقريرات عند الحديث عن
موضوع العلم
الصفحه ٤٠ :
لم يذكر ما يظهر منه ذلك ، ولكنه ناشئ عن عدم التدبُّر في كلماته فانه ذكر.
أولاً : إن موضوع
العلم
الصفحه ٤٦٢ :
وعلى الأول : فهل
تستعمل فيه مجازا ، ام بنحو الحقيقة؟
وعلى الثاني : فهل
هو استعمال فيه بداعي
الصفحه ٤٢٩ : وغيرهما ، راجع الذريعة ج ١١ ص ١٤٨ وج ١٣ ص ٩٦.
واما نص كلامه في البداء راجع شرح اصول الكافي ج ٤ ص ٢٥٠.
الصفحه ٣٨ : الأعظم (قدِّس سره) (١).
__________________
(١) السيد الخوئي في
كتاب محاضرات في أصول الفقه ج ١ ص ٢٦
الصفحه ٣٦٩ : أراد (١). وهذا الخبر صريح في أن إرادته ليست من الصفات الذاتية.
وصحيح محمد بن
مسلم عنه (ع) : المشيئة