الصفحه ٣٩ :
الشبهة الناشئة من أعميَّة موضوعات مسائل علم الأصول عن موضوع العلم.
* * *
الصفحه ٣٠٤ :
المقصد الأول
من مقاصد علم الأصول
في الأوامر
وفيه فصول :
الصفحه ٢٠ :
مقدمة
علم الأصول
وفيها
ستة عشر أمراً
الصفحه ٤٧ : إلا بما يفيد القطع من التواتر والقرينة
، ومن هنا يتضح دخولها في مسائل أصول الفقه الباحثة عن أحوال
الصفحه ٤٢٦ : وغيرهما عن أبى عبد
الله قال في هذه الآية" يمحو الله ما يشاء ويثبت" قال : فقال وهل يمحى
الا ما كان ثابتا
الصفحه ٥٢ :
أبدا.
ثم انه (ره) سرّى
هذا الإشكال إلى جل المسائل الأصولية ، بدعوى أن المجهول في الإمارات غير
الصفحه ٥٣ : الأمارات بأي معنى كان في إقامة
الحجّة على حكم العلم في علم الفقه ، وعليه فعلم الأصول ما يبحث فيه عن القواعد
الصفحه ٣٦٣ : الحاسية صار
حيوانا ، ولو نقص عنه النمو صار جمادا.
الثانية : ان
لماهية الاشياء نحو وجود في العلم الازلي
الصفحه ١٢٣ : مدلولا.
وفيه : ان التعدد
الاعتباري ، غير مجد في المقام ، إذ الدلالة ، عبارة عن العلم بشيء من العلم بشي
الصفحه ٣٦٧ : للحكماء والفلاسفة من تفسير إرادة
الله تعالى بالعلم.
في غير محله ، فان
العلم عين ذاته تعالى والارادة
الصفحه ٤٣٣ : عنه بأم الكتاب والعلم المخزون عند الله
تعالى فيستحيل أن يقع فيه البداء.
ففى خبر عبد الله
بن سنان عن
الصفحه ٤٣١ : ء بأجمعها تعينا علميا في علم الله الازلي ، ويعبر عن هذا التعين العلمي
تارة بتقدير الله وأخرى بقضائه ، ولكن
الصفحه ٤٤٠ :
جملا مترتبة في
الذهن هو الكلام النفسي ، لانه معنى قائم بالنفس وجدانا غير العلم.
وفيه : ان هذا
الصفحه ٣٤ :
علم متحيث بحيثية
خاصة ، ولا يبحث في العلم عن جميع أحواله ، مثلا ، موضوع علم الفقه ليس هو فعل
الصفحه ٣٩٢ : ،
ولقد كان زيته في مشكاة قلبه يكاد يضيء ولو لم تمسسه نار ، لقوة استعداد كبريائيته
في مادته ، فلما نفخ فيه