الصفحه ٢٣٥ : أصواتهم : ندعى إلى كتاب
الله تعالى ولا نجيب؟! ووبّخهم الإمام ، وأقام لهم الحجج البالغة على زيف ما ذهبوا
الصفحه ٢١٠ :
يخافون عليّا إن ظفر بهم ، ولكن ألق إليهم أمرا إن قبلوه اختلفوا ، وإن ردّوه
اختلفوا ، ادعهم إلى كتاب الله
الصفحه ٤٣ : الخلافة
فإنّه يسير بالامّة سياسة مبنيّة على الحقّ المحض ، والعدل الخالص ، ويطبّق على
مسرح الحياة كتاب الله
الصفحه ١٠٤ : الله تعالى :
«
الحمد لله على كلّ أمر وحال ، في الغدوّ والآصال.
وأشهد
أن لا إله إلاّ الله ، وأنّ
الصفحه ٦٠ : جماعة من المخلصين له بإبقائه على
عمله حتى تستقرّ الأوضاع ، فأبى وامتنع من المداهنة في دينه ، وقد دخل
الصفحه ٦٥ : إلى عليّ اشتدّ في الأمر ، وبذل المزيد من الاهتمام بما لم ير مثله (٤).
وكان من كتّابه
عبيد الله بن
الصفحه ٢٨٥ : كتابي ، بتقوى الله ، ونظم أمركم ، وصلاح ذات بينكم ،
فإنّي سمعت جدّكما ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ يقول
الصفحه ٢٢١ :
يتعمّدا جورا ، ولا يدخلا في شبهة ، ولا يعدوا حكم الكتاب وسنّة رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فإن لم يفعلا
الصفحه ١٥٦ : ..
أمّا
بعد .. فقد أتانا كتابك كتاب امرئ ليس له بصر يهديه ،
__________________
(١) الشؤن : هي الشعب
الصفحه ١٧٠ :
مسدّده
إلى النّضال.
وذكرت
أنّ الله اجتبى له من المسلمين أعوانا أيّده بهم ، فكانوا في منازلهم
الصفحه ٦٧ : رمضان ،
فقد أغراه أبو سمّال العدويّ ، وقال له : ما تقول في رءوس حملان في كرش في تنوّر
قد أينع من أوّل
الصفحه ١٧٥ :
منزلة الخليفة
الأوّل الذي جمع الكلمة ، ولمّ الدعوة ، وقاتل أهل الردّة ، ثمّ الخليفة الثاني
الذي
الصفحه ٢٨٠ : فيها فوقعت على الباب ومضى
الأثيم هاربا إلى منزله فدخل فيه ، وكان له ابن عمّ من شيعة الإمام فرآه يحلّ
الصفحه ١٨٧ : في غلس الليل وفي وضح النهار
، وقد استجابت الجماهير لدعوة ريحانة رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٩١ : المنزلة الرفيعة عند الله قائلا :
«
يا بنيّة ، لا تبكي ، فو الله! لو ترين ما يرى أبوك ما بكيت