الصفحه ٢٩٨ : الإمام الحسن عليهالسلام فقال له : «
يا أبة ، ما الذي دعاك إلى هذا؟ ».
«
يا بنيّ ، رأيت جدّك رسول الله
الصفحه ٣٨ : وترهم ، وحصد رءوس أعلامهم ، حينما أعلنوا الحرب
بلا هوادة على رسول الله صلىاللهعليهوآله الذي جا
الصفحه ٤٧ : سبطا
رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وقد احتفّت به البقيّة الطاهرة من صحابة رسول الله كعمار بن ياسر
الصفحه ٤٩ :
تأييد الصحابة :
وانبرى كبار
الصحابة الذين ناصروا الرسول صلىاللهعليهوآله وساهموا في بنا
الصفحه ٨٨ : نفسها على الإمام وزوجته وأبنائه وظلّ ذلك ملازما لها طوال حياتها ، فقد
منعت من دفن جنازة سبط الرسول
الصفحه ٩٤ : أو ستمائة درهم واستلموا منه الجمل ، وقدّموه لأمّ المؤمنين
عائشة فاعتلت عليه (١) لتحارب وصيّ رسول الله
الصفحه ٩٥ :
..
وبقيت تائهة
تراودها كلمات الرسول صلىاللهعليهوآله ، وراحت تقول بنبرات ملؤها الأسى والحزن :
ردّوني
الصفحه ١٠٣ :
رسول أبيه إليكم ، يدعوكم إلى الحقّ ، ويسألكم النصر ، السعيد من وردهم ونصرهم ،
والشقيّ من تخلّف عنهم
الصفحه ١٠٤ : التي واجهها بعد وفاة أخيه وابن عمّه الرسول صلىاللهعليهوآله ، فقد جاء فيها بعد البسملة والثناء
على
الصفحه ١٠٦ : الفضيلة في الأرض.
٢ ـ حكى خطاب
الإمام ما عاناه من الخطوب والكوارث بعد وفاة أخيه وابن عمّه الرسول
الصفحه ١٠٧ :
الذين حاربوا رسول
الله صلىاللهعليهوآله وجهدوا على إطفاء نور الإسلام هؤلاء جميعا خلعوا طاعة
الصفحه ١٠٩ :
استشهد في صفّين
مدافعا عن أخي رسول الله صلىاللهعليهوآله وباب مدينة علمه ، ومناجزا لأئمّة الكفر
الصفحه ١١٠ : إلى سيرته في كتابنا السيّدة زينب سلام الله عليها.
٢٠ ـ الإمام الحسن : سبط رسول الله
الصفحه ١٢٠ : ء بيسراه ، وشهر بيمينه سيفه ذا
الفقار الذي ذبّ به عن دين الله ، وحارب به المشركين على عهد رسول الله
الصفحه ١٢٥ : بنبرات تقطر أسى :
«
سيف والله! طالما جلى به عن وجه رسول الله صلىاللهعليهوآله
الكرب .. ».
لقد