الصفحه ٢٣٩ : : كان في عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله رجل يعجبنا تعبّده ، وقد ذكرنا ذلك
لرسول الله
الصفحه ١١٧ : ، فأشاح عنه ، وأخذ يذكّره بما قاله رسول الله صلىاللهعليهوآله فيه :
«
اناشدك بالله ، هل تعلم يا زبير
الصفحه ٨٢ : عبد الله قال :
دخلت المدينة
وأتيت إلى مسجد رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وإذا بكفّ مرتفعة ، وصاحب
الصفحه ١١٦ :
«
استحلفا عائشة بحقّ الله ، وبحقّ رسوله على أربع خصال أن تصدق فيها : هل تعلم رجلا
من قريش أولى
الصفحه ٨٧ : بشيء.
من أمثال ذلك
التكريم الذي ظفرت به زهراء الرسول ، وهذا ممّا أوجب حقدها عليها وعلى زوجها ، كما
الصفحه ٨٩ :
امّهات المؤمنين ،
وكان رسول الله صلىاللهعليهوآله يقسم لنا من بيتك ، وكان جبرئيل أكثر ما يكون
الصفحه ٩٠ :
والأنصار بأبيك
الزبير وصاحبه طلحة ، وعليّ بن أبي طالب حيّ ، وهو وليّ كلّ مؤمن ومؤمنة كما يقول
رسول
الصفحه ١١٩ : الرّاية ، فو الله ما خفقت قطّ فيما مضى ، ولا تخفق فيما بقي
راية أهدى منها إلاّ راية خفقت على رسول الله
الصفحه ١٧٨ : من بني اميّة وإنّما هو من بني مخزوم.
(٥) أسد الله هو الشهيد
الخالد حمزة بن عبد المطّلب عمّ رسول
الصفحه ١٨٧ : أي حال فقد
سار معاوية بجيشه المغرّر المخدوع لمحاربة وصيّ رسول الله صلىاللهعليهوآله وباب مدينة
الصفحه ٢٢٥ :
سبحان الله! أنا
أتقدّم عليك ، وأنت شيخ أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله ، والله! لا فعلت ذلك
الصفحه ٢٧٤ : وكان وصيّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله وباب مدينة علمه الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام على يقين لا
الصفحه ٢٨١ : ـ بسخاء ـ للدفاع عن رسول الله صلىاللهعليهوآله فبت على فراشه
ووقيته من شرك الأوغاد ، ولو لا جهادك
الصفحه ٢٩٥ : تمثّلت
الرحمة الإلهيّة في وصيّ رسول الله صلىاللهعليهوآله وباب مدينة علمه ، فقد رفق وأحسن حتى لقاتله
الصفحه ٢٩٦ :
إذا
حضرك الموت أن تدفع ذلك إلى أخيك الحسين » (١).
وهكذا أقام ولده
الزكي ريحانة رسول الله