الصفحه ٢٢١ :
أحد الحكمين قبل انقضاء الحكومة فأمير شيعته وأصحابه يختارون رجلا مكانه لا يألون
عن أهل المعدلة والأقساط
الصفحه ٤٣ : الأحداث ، وأنّ الأمويّين
والطامعين والمنحرفين سيتّخذون من دمه ورقة رابحة يطالبون بها ؛ للاستيلاء على
الحكم
الصفحه ٢٢٠ : ما تقاضى عليه
عليّ بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان ، وشيعتهما فيما تراضيا به من الحكم بكتاب
الله
الصفحه ٢١٧ : على ما حكم عليه القرآن ، وعذره الناس بعد
المحاجزة ، والسلام (٢).
وأصرّ ابن العاص
على غيّه وأطماعه
الصفحه ٣٠٥ : أيام حكمه ، وكان
البارز منها ما يلي :
١ ـ أنّ الإمام
حينما استولى على الحكم لم يغيّر ، ولم يبدّل أي
الصفحه ١٦ : :........................................ ١٥٨
أيام
الحكم الأموي :..................................................... ١٥٨
أيام
الحكم
الصفحه ٣٢ : :........................................ ١٥٨
أيام
الحكم الأموي :..................................................... ١٥٨
أيام
الحكم
الصفحه ٧٤ :
أن توفّر لهم
الحرية الكاملة ما لم يعلنوا التمرّد على الحكم القائم أو يحدثوا فسادا في الأرض ،
وقد
الصفحه ١٠٩ : ، وتعرّض
للخطوب والتنكيل حينما آل الحكم إلى ابن هند ، قتله ابن أمّ الحكم بالجزيرة وبعث
برأسه إلى معاوية
الصفحه ١٣٧ : يحتدم فيما بينهم.
٣ ـ أنّ هذه الحرب
أسقطت هيبة الحكم وجرّأت الخروج عليه ، وقد نجم من ذلك تشكيل الأحزاب
الصفحه ١٩١ : الشامي قائلا :
فما القضاء والقدر الذي كان مسيرنا بهما
وعنهما؟
فأجابه الإمام عن الحكمة في ذلك قائلا
الصفحه ٢٢٢ : الله لا حكم
إلاّ الله ...
وبلغ
الحزن والأسى أقساهما في نفس الإمام ، وقال لهم :
«
حكم الله في
الصفحه ٢٢٥ : : « إنّ بني إسرائيل اختلفوا فلم يزل الاختلاف بينهم حتّى بعثوا حكمين ضالّين
، ضلاّ وأضلاّ من اتّبعهما ، ولا
الصفحه ٢٢٧ : الحكمين ، فقال له الفرزدق : أمّا أحدهما ـ أي الحكمين ـ فمائق
، وأمّا الآخر ففاسق ، فكن ابن أيّهما شئت. شرح
الصفحه ٢٣١ :
الرّشد إلاّ ضحى الغد
ألا
إنّ الرّجلين اللّذين اخترتموهما حكمين قد نبذا حكم الكتاب وراء ظهورهما