الصفحه ١٦٥ : من كيدك فيها ما انقضى ، وأنا سائر
نحوك على أثر هذا الكتاب ، فاختر لنفسك ، وانظر لها وتداركها ، فإنّك
الصفحه ١٦٦ : كتابه جاء فيها بعد البسملة :
«
أمّا بعد .. فإنّ مساويك مع علم الله تعالى فيك حالت بينك وبين أن يصلح لك
الصفحه ١٧٤ : تعالى هو الذي يحكم بينهم وبين الإمام حينما
يعرضون عليه .. هذه لقطات ممّا حفلت به هذه الرسالة.
كتاب
الصفحه ١٧٨ : تدفع ، وكتاب الله يجمع لنا ما شذّ عنّا ، وهو قوله سبحانه وتعالى :
__________________
(١) معنى هذه
الصفحه ١٧٩ :
( وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ ) (١) وقوله تعالى : ( إِنَّ
الصفحه ١٨٢ : ونصرته والالتحاق به لمحاربة
خصمه العنيد الذي خالف الجماعة ، وخلع يد الطاعة ، وفيما يلي ذلك :
كتابه
الصفحه ٢١٠ :
يخافون عليّا إن ظفر بهم ، ولكن ألق إليهم أمرا إن قبلوه اختلفوا ، وإن ردّوه
اختلفوا ، ادعهم إلى كتاب الله
الصفحه ٢١٦ : ، فدعوت إلى كتاب الله فيما بيننا وبينك فإنّه
لا يجمعنا وإيّاك إلاّ هو ، نحيي ما أحيا القرآن ، ونميت ما
الصفحه ٢٣٠ :
آخر الكتاب هذه
الأبيات :
أتتك الخلافة
مزفوفة
هنيئا مريئا
تقرّ العيونا
الصفحه ٢٣١ :
الرّشد إلاّ ضحى الغد
ألا
إنّ الرّجلين اللّذين اخترتموهما حكمين قد نبذا حكم الكتاب وراء ظهورهما
الصفحه ٢٣٥ : أصواتهم : ندعى إلى كتاب
الله تعالى ولا نجيب؟! ووبّخهم الإمام ، وأقام لهم الحجج البالغة على زيف ما ذهبوا
الصفحه ٢٧٥ :
قريش وذؤبان العرب
ومردة أهل الكتاب من الجهد والعناء ، فقد التحم معهم في ميادين الحروب التحاما
الصفحه ٢٨٥ : كتابي ، بتقوى الله ، ونظم أمركم ، وصلاح ذات بينكم ،
فإنّي سمعت جدّكما ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ يقول
الصفحه ٢٨٨ :
بالعمودين كتاب الله تعالى وسنّة نبيّه العظيم.
ووعظ الإمام أهل
بيته وسائر المسلمين بنفسه الذي كان مثلهم
الصفحه ٣٠٥ : حكم من كتاب الله تعالى وسنّة
نبيّه ، وإنّما سار على المنهاج الكامل الذي سنّه رسول الله