الصفحه ٦٥ : إلى عليّ اشتدّ في الأمر ، وبذل المزيد من الاهتمام بما لم ير مثله (٤).
وكان من كتّابه
عبيد الله بن
الصفحه ٦٨ : شعره
في الإمام قوله مخاطبا معاوية :
واعلم بأنّ عليّ
الخير من بشر
شمّ العرانين لا
الصفحه ٧٦ :
الباعة ، ويوصيهم
بتقوى الله تعالى ، وينهاهم عن معصيته ، ويأمرهم بالاستقامة في معاملاتهم وكان
يقول
الصفحه ٩٨ : أحد من صحابة رسول الله صلىاللهعليهوآله حاجة ، وما بأحد عنه غنى ، ولقد شاركهم في محاسنهم ، وما
الصفحه ١٠٠ :
ويضع السيف في
رقاب اخوانهم وأبنائهم في يثرب ، فخافوا ذلك ، وأطلقوا سراحه ، فانطلق حتى التحق
الصفحه ١٠٢ : الحسن عليهالسلام والصحابي العظيم عمّار بن ياسر ، والزعيم قيس بن سعد ، وزوّدهم برسالة عزل
فيها الخائن
الصفحه ١٠٣ :
محطّم الكيان ،
فجمع رهطا من قومه فهجموا على قصر الامارة حيث كان الأشعري مقيما فيه ، فاضطرّ
الجبان
الصفحه ١٠٤ :
خطبة
الإمام بذي قار :
خطب الإمام عليهالسلام بذي قار خطابا بالغ الأهمّية عرض فيه
الأحداث الرهيبة
الصفحه ١٤٨ :
أكون شريكك فيها
..
واستجاب معاوية له
فبادر قائلا :
أنت شريكي فيها ..
اكتب لي مصرا
وكورها
الصفحه ١٥٠ : وهذا نصّه :
أمّا بعد .. فإنّ
قتل عثمان كان حدثا في الإسلام عظيما ، وقد نظرت لنفسي وديني ، فلم أر
الصفحه ١٥١ : جهدت في إطفاء نور الله تعالى ، وألقت الناس في شرّ عظيم.
الرسائل المتبادلة بين الإمام
ومعاوية
الصفحه ١٥٣ :
فقد هدّده بالحرب
والقتال.
جواب معاوية :
وأجاب معاوية عن
هذه الرسالة برسالة كتب فيها البسملة
الصفحه ١٨١ :
وما
هي من الظّالمين ببعيد (١).
وضارعت هذه
الرسالة بعض الرسائل المتقدّمة في كثير من بنودها ، وليس
الصفحه ٢٠٥ : أحد من أصحاب محمّد صلىاللهعليهوآله
يشكّ في أنّ عمّارا قد وجبت له الجنّة في غير موطن ولا اثنين
الصفحه ٢٠٧ :
فقال ابن العاص :
قلتها ولست والله! أعلم الغيب ، ولا أدري أنّ صفّين تكون (١) ونظم في ذلك هذه