الصفحه ٢٨٦ :
ذات
البين أفضل من عامّة الصّلاة والصّيام.
الله
الله في الأيتام! فلا تغبّوا أفواههم (١)
، ولا
الصفحه ٣٠٢ :
نفّذوا فيه الإعدام لا غير ، وهم بعيدون كلّ البعد عن اقتراف ما خالف الشريعة
الإسلامية مضافا إلى اختلاف
الصفحه ٧١ :
فلمّا انتهت إلى
الجامع الأعظم الذي يقيم فيه الإمام ، أمسكت بها القرشية ، ولمّا انتهت إلى الإمام
الصفحه ٩١ :
والخالعين لبيعته
مؤتمرا ، وقد وجدوا في هذا البلد الحرام تجاوبا فكريا لهم ، وتعاطفا من أبناء
الاسر
الصفحه ١٠٥ :
حتّى
اجتمع عليّ ملؤكم ، وبايعني طلحة والزّبير ، وأنا أعرف الغدر في أوجههما والنّكث
في أعينهما
الصفحه ١٠٨ :
معه في واقعة
الجمل.
٤ ـ سعد بن الحارث بن عمرو : من أفاضل الصحابة ، كان مع الإمام في واقعة الجمل
الصفحه ١٢٩ :
أبي بكر فانطلقوا
إليها ، ومدّ أخوها محمّد بيده في هودجها فجفلت منه ، وصاحت به :
من أنت؟
أبغض
الصفحه ١٣٢ :
له : يا قاتل
الأحبّة ، أيتم الله بنيك كما أيتمت بني ، وكانوا قد قتلوا في المعركة ، فأعرض
عنها
الصفحه ١٣٥ : فيهم ما علم
أحد كيف السيرة في المسلمين ، ولا شكّ أنّ عليّا إنّما قاتل طلحة والزبير بعد أن
بايعاه
الصفحه ١٤٥ : فينا ما فيه ، فشاركنا في محاسننا ولم نشاركه في محاسنه ،
وكان أحقّنا كلّنا بالخلافة ، ولكن مقادير الله
الصفحه ١٦٧ : وصفاته الشريرة ، فليس له صفة شريفة ، وليس له قدم في الإسلام ،
وإنّما له قدم ثابتة في الباطل والنفاق
الصفحه ١٨٧ : الشديد إلى ولاة امورهم ، وكان يضرب بهم المثل في
الطاعة والمشايعة للسلطان على عكس جند الإمام (٢).
وعلى
الصفحه ٢٢٠ : :
ولمّا اتّفق
الفريقان على تحكيم ابن العاص والأشعري ، سجّلا وثيقة على ذلك ، وجاء فيها بعد
البسملة :
هذا
الصفحه ٢٣٦ :
بتمرّد الخوارج ،
وإعلانهم العصيان المسلّح ، وقد أقاموا في النهروان ، وأخذوا يعيثون في الأرض
فسادا
الصفحه ٢٣٩ :
ولمّا وضعت الحرب أوزارها طلب الإمام عليهالسلام أن يلتمسوا له ذا الثدية (١) في القتلى ، ففتّشوا