الصفحه ٢٥٥ : ولا تغيرون ، وتغزون ولا تغزون ، ويعصى الله
وترضون! فإذا أمرتكم بالسّير إليهم في أيّام الحرّ ، قلتم
الصفحه ٢٦١ : ء وحسن اولئك رفيقا ، وأراحه من ذلك المجتمع المصاب بدينه وأفكاره فانساب
في دياجير قاتمة ليس فيها أي بصيص
الصفحه ٢٧٢ : ملجم إلى الكوفة التقى ببعض أصحابه من تيم الرباب ، وكانت قطام عنده ،
وكان الإمام قد قتل أباها وأخاها في
الصفحه ٢٧٨ : فسارع إليه قائلا :
«
ما أخرجك في هذا الوقت؟ ».
«
رؤيا رأيتها في هذه اللّيلة هالتني ».
«
خيرا رأيت
الصفحه ٢٧٩ : عهد إليّ حبيبي رسول الله صلىاللهعليهوآله أنّه يكون في العشر
الأواخر من شهر رمضان ، يقتلني عبد
الصفحه ٢٨٢ :
في صعيد كربلاء ومعه أهل بيته نجوم الأرض ، والصفوة الممجّدة من أصحابه ، فقد حصدت
رءوسهم البغاة من شرطة
الصفحه ٢٨٣ : اشترك في اغتيال الإمام عليهالسلام ، وقد تمّت بوارق آماله بقتل الإمام.
إلقاء القبض على ابن ملجم
الصفحه ٣٠٧ :
تحت أرجلهم ، ولكنّهم اختاروا الدنيا على الآخرة فأصبحوا بعدك حيارى في سبيل
المطالب ، قد غلب عليهم الشقا
الصفحه ٣١٩ : :............................................................. ٣٦
المساواة
في العطاء :....................................................... ٣٨
احتياطه
في
الصفحه ٤٥ : بالمنهج الذي يسير عليه في دور حكومته قائلا :
«
إنّي إن أجبتكم ركبت بكم ما أعلم ، ولم أصغ إلى قول القائل
الصفحه ٥٣ : إلى المدينة ، وهي تهنّئ الإمام عليهالسلام بالخلافة ، ولم يعهد نظير ذلك في بيعة الخلفاء الذين سبقوا
الصفحه ٥٨ : وفاته مباشرة ، وذلك لسابقته إلى
الإسلام ، وجهاده في قمع أئمّة الكفر والضلالة ، بالاضافة إلى مواهبه
الصفحه ٧٨ :
وبهذا العرض
الموجز ينتهي بنا الحديث عن بعض معالم سياسته الهادفة إلى تحقيق مجتمع متوازن لا
ظلّ فيه
الصفحه ٨٣ : الدَّاخِلِينَ ) (١).
إنّ السيّدة عائشة
كانت في طليعة الثائرين على حكومة عثمان ، وقد أشعلت العواطف ، وألهبت
الصفحه ٩٣ : المسلمين ، وأعضاء قيادتها على يقين
بضلال مسيرهم وقصدهم.
شراء عسكر :
وسارت جيوش عائشة
تجدّ في السير لا