الصفحه ٩٧ : وتجاوبه مع الإمام في يوم
السقيفة قائلا :
يا أبا عبد الله ،
عهد الناس بك ، وأنت يوم بويع أبو بكر آخذا
الصفحه ١١٥ : تخضع لمنطقه الفيّاض ، وأصرّت على تمرّدها ، فانبرى إليها ابن
عبّاس قائلا :
الله الله في دماء
المسلمين
الصفحه ١٢٦ :
أبيك من طلحة .. وبمقتله ومصرع الزبير فقد انتهت القيادة العامّة في جيش عائشة.
قيادة عائشة للجيش
الصفحه ١٥٥ : حرب الإمام لأنّ الشام انقادت له وأطاعته إطاعة عمياء ، وإنّه ليطمع في
حكم العراق والاستيلاء عليه
الصفحه ١٦١ : فأنساه ذكر الله ولم يعد أي بصيص من النور في ضميره.
ردّ معاوية :
ولم يعن معاوية
بوعظ الإمام ونصيحته
الصفحه ١٦٤ : النّور على كرهك ، ولينفّذنّ العلم بصغارك ، ولتجازينّ بعملك ، فعث في
دنياك المنقطعة عنك ما طاب لك فكأنّك
الصفحه ١٧٨ : نساء العالمين (٩) ، ومنكم حمّالة الحطب
(١٠) ، في كثير ممّا لنا وعليكم! فإسلامنا قد سمع ،
وجاهليّتكم لا
الصفحه ١٨٠ : ما تستبعد ، وأنا مرقل (٤)
نحوك في جحفل من المهاجرين والأنصار ، والتّابعين لهم بإحسان ، شديد زحامهم
الصفحه ١٨٦ :
إلى الهجرة إلى
الحبشة ، ولمّا أعزّ الله دينه ، ونصر عبده ورسوله ، وأرغم انوف
القرشيّين ، دخلوا في
الصفحه ١٨٩ : والإحسان والبرّ ، وليس أي شيء منها في نفس معاوية ، فقد
كانت نزعاته الشريرة اللؤم والخسّة.
الإمام مع
الصفحه ١٩١ : الشامي قائلا :
فما القضاء والقدر الذي كان مسيرنا بهما
وعنهما؟
فأجابه الإمام عن الحكمة في ذلك قائلا
الصفحه ١٩٨ : الإمام
إلى ميسرة جيشه ، وكانت فيها ربيعة ، وقد بذلت من الجهد أقساه ، وكان قائلهم يقول
:
لا عذر لكم بعد
الصفحه ١٩٩ :
الإمام يدعو معاوية للبراز :
وبرز الإمام في
ساحة الحرب ونادى رافعا صوته :
يا معاوية! فالتفت
الصفحه ٢١٤ : طمعت في النصر.
فردّوا عليه
بشراسة وعنف قائلين :
إذن ندخل معك في
خطيئتك ...
وانبرى الأشتر
يحاججهم
الصفحه ٢٣٠ :
ولا خامل الذّكر
في الأشعرينا
ولكن اتيحت له
حيّة
يظلّ الشجاع لها
مستكينا