الصفحه ٣١٨ : :................................................................ ٢٨
١
ـ المساواة في العطاء :............................................... ٢٩
٢
ـ المساواة أمام
الصفحه ٢ :
ولم يزل في أضيق
الحبوس
حتّى رمى إليهم
بالكيس (١)
وهكذا يستمرّ
الصفحه ٥ : :
١ ـ أنّ جماعة من الدهّاقين الذين لم يدخلوا
في دين الإسلام ، وبقوا على دينهم شكوا إلى الإمام عليهالسلام
الصفحه ٧ :
ومن
كان بصفتك فليس بأهل أن يسدّ به ثغر ، أو ينفذ به أمر ، أو يعلى له قدر ، أو يشرك
في أمانة ، أو
الصفحه ١٨ :
ولم يزل في أضيق
الحبوس
حتّى رمى إليهم
بالكيس (١)
وهكذا يستمرّ
الصفحه ٢١ : :
١ ـ أنّ جماعة من الدهّاقين الذين لم يدخلوا
في دين الإسلام ، وبقوا على دينهم شكوا إلى الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢٣ :
ومن
كان بصفتك فليس بأهل أن يسدّ به ثغر ، أو ينفذ به أمر ، أو يعلى له قدر ، أو يشرك
في أمانة ، أو
الصفحه ٣٥ : لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَن تَقُولَ لَا مِسَاسَ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِدًا لَّن
تُخْلَفَهُ وَانظُرْ إِلَىٰ
الصفحه ٤٣ : تعالى ، ومنهاج نبيّه ، ويبعد الطامعين واللصوص عن مناصب
الدولة. ومن الطبيعي أنّ القوى المنحرفة ستهبّ في
الصفحه ٧٥ :
تحبسه ..
«
ليس له جناية ، خلّيا سبيل الرّجل » (١).
ولم يشاهد الناس
مثل هذه الحرية في جميع
الصفحه ٧٧ : عليهالسلام
لأهل الكوفة :
«
إذا تركتم عدتم إلى مجالسكم عزين تضربون الأمثال ، وتنشدون الأشعار » (٢).
في
الصفحه ٨٢ : ء بالغ الأهمية وهو موقف عائشة من عثمان.
أمّا عائشة فقد
كانت في طليعة الحاقدين على عثمان والناقمين عليه
الصفحه ٨٤ : ، ولا
أحقّ ولا أرى له نظيرا في جميع حالاته ، فما ذا تكرهين منه؟
وراحت تلتمس
المعاذير لموقفها ، فتمسّكت
الصفحه ٨٨ :
ويشيد بفضلهم
وسموّ مكانتهم عنده ، وقد حرمت عائشة من البنين الأمر الذي أثار كوامن الحسد
والحقد في
الصفحه ٩٤ :
لامّك.
لقد تركت امّي في
بيتها قاعدة ما تريد براحا.
إنّا نريده لأمّ
المؤمنين عائشة.
هو لك خذه