الصفحه ٢٢٤ : لهذه الامّة رجلا لم يحضر في
شيء من الفتنة ، ولم يغمس يده فيها ...
وكان ابن العاص
عالما بانحرافه عن
الصفحه ٢٢٥ : يشتدّ كأنّه الكلب نحو منصّة الخطابة ، فلمّا استوى عليها
قال :
أيّها الناس ،
إنّا قد نظرنا في أمرنا
الصفحه ٢٤٦ : :
تفلّل جيش الإمام :
وتفلّلت جميع
القوّات العسكرية في جيش الإمام وانهارت انهيارا فظيعا ، وشاعت فيها
الصفحه ٢٤٨ :
الابتعاد ، فلم يسلك في جميع فترات حياته طريقا ملتويا لا يقرّه الشرع ، ويأباه
ضميره الحيّ ، وقد أعلن الإمام
الصفحه ٢٦٦ : أنّ
الإمام عليهالسلام كان يعلم كيف يجلب طاعة المتمرّدين ولكنّ ذلك لا يتمّ إلاّ بأن يداهن في دينه
الصفحه ٢٧١ : عليه مع زميليه من القيام باغتياله
واغتيال الإمام ومعاوية ، ولذا لم يخرج ابن العاص للصلاة في تلك الليلة
الصفحه ٢٩١ : في إثر بعض وقوفا يتلقّونني ، وهذا
أخي محمّد صلىاللهعليهوآله جالسا عندي يقول :
أقدم فإنّ ما أمامك
الصفحه ٢٩٣ : بعض ، والنّبيّين يقولون : انطلق فما أمامك خير لك ممّا أنت فيه
» (١).
إنّ ملائكة السماء
ـ ومعهم
الصفحه ٦ : بالأمانة ، ورغب في الخيانة ، ولم ينزّه نفسه ودينه ، أخلّ
بنفسه في الدّنيا ، وما يشفي عليه بعد أمرّ وأبقى
الصفحه ٢٢ : بالأمانة ، ورغب في الخيانة ، ولم ينزّه نفسه ودينه ، أخلّ
بنفسه في الدّنيا ، وما يشفي عليه بعد أمرّ وأبقى
الصفحه ٥٢ : ، وكان الوفد
في أثناء مسيرته ينشد ارجوزة له كان منها هذا البيت :
سيروا بنا في
ظلمة الحنادس
الصفحه ٦٤ : الإمام عليهالسلام رجلا طويل الذيل في لباسه فقال عليهالسلام :
«
يا هذا ، قصّر من هذا ، فإنّه أنقى
الصفحه ٧٤ :
أن توفّر لهم
الحرية الكاملة ما لم يعلنوا التمرّد على الحكم القائم أو يحدثوا فسادا في الأرض ،
وقد
الصفحه ٨٥ : ، وأحبّ الناس إليه ، وأنّه منه بمنزلة هارون من موسى ..
لقد نسيت عائشة ذلك أو لم تحفل به في سبيل أغراضها
الصفحه ٨٩ : في منزلك ...
ورمقتها أمّ سلمة
بريبة ، وقالت لها :
لأمر قلت هذه
المقالة؟
فأجابتها عائشة
مخادعة