الصفحه ١١٠ : إلى سيرته في كتابنا السيّدة زينب سلام الله عليها.
٢٠ ـ الإمام الحسن : سبط رسول الله
الصفحه ٢٠٥ : الحسن عليهالسلام سبط النبيّ فألقى كلمة في تأبينه كما
أبّنه قادة الجيش ، ثمّ قام الإمام الثاكل الحزين
الصفحه ١٢٨ :
رواية ـ الإمام الحسن عليهالسلام فقطع يده اليمنى ، وشدّ عليه الإمام الحسين فقطع يده
اليسرى فهوى إلى جنبه
الصفحه ٢٨٢ : وأخوه
وباب مدينة علمه وأبو سبطيه.
تجسّس الأشعث على الإمام :
وطار الخبيث
الأشعث بن قيس فرحا وسرورا
الصفحه ١٨٧ : معركة الجمل ..
ومن بين الخطباء ريحانة رسول الله صلىاللهعليهوآله وسبطه الإمام الحسن عليهالسلام فقد
الصفحه ١٠٣ : الشهيد الخالد حجر بن عدي فخطب في الناس ودعاهم إلى نصرة إمام الحقّ ،
والاستجابة لدعوة سبط النبيّ
الصفحه ٨٨ : نفسها على الإمام وزوجته وأبنائه وظلّ ذلك ملازما لها طوال حياتها ، فقد
منعت من دفن جنازة سبط الرسول
الصفحه ٣٠٠ :
تجهيزه
ودفنه :
وقام الإمام الزكي
الحسن عليهالسلام مع اخوته فغسّلوا الجسد الطاهر ، وطيّبوه
الصفحه ٢٨٨ : ، وعدم الغرور.
٣ ـ ومن
وصيّة له عليهالسلام إلى ولده
السبط الأكبر الإمام الحسن المجتبى عليهالسلام
عند
الصفحه ٢٢٦ : صلىاللهعليهوآله ، وباب مدينة علمه ، وأبا سبطيه ، والبائت على فراشه ، وحاميه من كيد الطغاة
القرشيّين ، والمجاهد
الصفحه ٣٠١ : (٥).
__________________
(١) الإمام عليّ
صوت العدالة الإسلامية ٤ : ١٠٣.
(٢) الرياض النضرة
٣ : ٢٠٥.
(٣) تاريخ أبي
الفداء ١ : ١٨٠
الصفحه ٢٨١ : وجهاد أبيك أبي طالب لما أبقى القرشيّون
ظلاّ للإسلام ، وقضوا عليه منذ بزوغ نوره.
يا إمام الموحّدين
الصفحه ٢٥١ : على باطلهم ، وتفرّقكم عن حقّكم ، وبمعصيتكم
__________________
(١) تاريخ أبي
الفداء ١ : ١٨٠
الصفحه ١٦٦ : الجبال حلمه ، ويفصل بين أهل الشكّ علمه ، والسلام (٢).
وهدّد معاوية
الإمام بإعلان الحرب ، واستعداده
الصفحه ٢٧٩ : قبل الجناية ، والجناية لم تحصل منه ... ».
وأراد الإمام
الحسن أن يصحبه إلى الجامع فأقسم عليه الإمام