الصفحه ١٤٧ : معاوية قائلا :
صدقت ، ولكنّا
نقاتله على ما في أيدينا ونلزمه قتله عثمان ...
إنّ مناجزة معاوية
للإمام
الصفحه ٦٢ : .
منع الشطرنج :
ومنع الإمام في
دور حكومته من اللعب بالشطرنج ، فقد مرّ على قوم يلعبون به فقال : ما هذه
الصفحه ٨٥ : الرياح
ومنك المطر
وأنت أمرت بقتل
الإمام
وقلت لنا : إنّه
قد كفر
ولم
الصفحه ٩٥ : يلهث ، فلمّا رأته انهارت أمامه ، فجاء
بشهود اشترى ضمائرهم فشهدوا أنّ هذا الماء ليس بماء الحوأب ، وهي
الصفحه ٢١٧ : على ما حكم عليه القرآن ، وعذره الناس بعد
المحاجزة ، والسلام (٢).
وأصرّ ابن العاص
على غيّه وأطماعه
الصفحه ١٥٢ :
وضرب الرّقاب (١)
ومعنى هذا الجواب
أنّ معاوية مصمّم على حرب الإمام ومناهضته لحكمه ، ولم يعرض في
الصفحه ١٦١ :
ويجتنب الخداع
والتضليل ، ولم تنفع مواعظ الإمام مع هذا الإنسان الممسوخ الذي ران الباطل على
قلبه
الصفحه ٨ :
٢ ـ عزله لوال شكت عليه سوادة :
رفعت
سوادة بنت عمارة الهمدانية إلى الإمام أمير المؤمنين شكوى في
الصفحه ٢٤ :
٢ ـ عزله لوال شكت عليه سوادة :
رفعت
سوادة بنت عمارة الهمدانية إلى الإمام أمير المؤمنين شكوى في
الصفحه ٦٣ : البيت (١).
شرطة الخميس :
وأحدث الإمام عليهالسلام جهازا للمحافظة
على الأمن ومراقبة الأحداث ، وقد
الصفحه ١٥٩ : وهو الذي استعمله أبو
بكر واليا على الشام وخرج لتوديعه عدّة فراسخ!!
(٢) الإمامة
والسياسة ١ : ٦٢
الصفحه ١٩١ : كان ملتبسا
جزاك ربّك
بالإحسان إحسانا (٣)
رسل السلام :
كان الإمام
الصفحه ٢١٦ :
التحكيم
:
وانتصر معاوية ، وطار
فرحاً على ما آل إليه جيش الإمام من التمرّد والعصيان وكتب إلى
الصفحه ١٥٣ : ولم يسجّل فيها أي شيء ، ولمّا قرأها الإمام
عرف أنّ معاوية مصمّم على حربه.
رسالة الإمام :
أرسل
الصفحه ٨٧ :
٢ ـ ومن بواعث حقد
عائشة على الإمام هو أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله كان دوما يشيد بفضله ، ويقدّمه