الصفحه ٢٦٩ : ألقى تبعة
قتل الإمام على بني اميّة وذلك في مقطوعته التي رثا بها الإمام ، فقد جاء فيها :
ألا
الصفحه ٤٥ :
الإمام على الرفض قائلا :
«
دعوني والتمسوا غيري .. ».
وأعرب
لهم الإمام عن الموانع من قبول خلافتهم
الصفحه ٧٥ : مراحل التأريخ ، فلم يحاسب الإمام الناس على ما يقولون
وإنّما تركهم وشأنهم ، فلم يفرض عليهم رقابة تحول
الصفحه ٦١ : ء الأمر الذي نجم منه أنّه تنكّرت له
الأوساط الرأسمالية وأعلنوا الحرب عليه.
٢ ـ المساواة أمام القانون
الصفحه ١٦٢ : قريب إن شاء الله ،
والسلام (٢).
حكت هذه الرسالة
تطاول معاوية على الإمام وتهديده بأبطال أهل الشام
الصفحه ٥٥ : الانحراف عن منهجه وإيثاره لمصالح المسلمين على كلّ شيء ، ولكن الإمام لم يحفل
بهم ، وقد عاهد الله أن يسير بين
الصفحه ٨١ : الخوارج الذين مرقوا عن الإسلام وحاربوا الإمام ، وقد أجمع فقهاء
المسلمين على تأثيمهم وتجريحهم وخروجهم عن
الصفحه ١٦٣ : الجمال من الأثقال ، وستدعوني أنت وأصحابك إلى كتاب تعظّمونه
بألسنتكم وتجحدونه بقلوبكم ، والسّلام
الصفحه ١٠٠ :
بالإمام عليهالسلام في بعض طريقه إلى البصرة ، فلمّا دخل على الإمام قال له مداعبا :
أرسلتني إلى
البصرة
الصفحه ٣٩ : إلى الحروب الثلاث التي خاضها الإمام ضدّ المنحرفين عن
الحقّ ، والمتمرّدين على القيم الإسلامية ، وهي
الصفحه ٧ : واللوم على ما صدر من المنذر العبدي من المخالفات التي لا يقرّها
الشرع.
عزل الولاة :
وعزل الإمام
الصفحه ٢٣ : واللوم على ما صدر من المنذر العبدي من المخالفات التي لا يقرّها
الشرع.
عزل الولاة :
وعزل الإمام
الصفحه ٢٥٤ :
، ولقد بلغني أنّ الرّجل منهم كان يدخل على المرأة المسلمة ،
__________________
(١) تاريخ ابن
الأثير
الصفحه ١٤١ : يع الإسلام ، ولم يؤمن بقيمه وأهدافه ، وهو أمكر سياسي في تاريخ العرب على
الإطلاق ، فقد استطاع
الصفحه ٨٦ : الإمام عليهالسلام.
دوافع تمرّدها :
ولم يكن تمرّد
عائشة على حكومة الإمام عفويا وإنّما كان ناشئا عن