الصفحه ١٣١ : عائشة ، وسار فيهم سيرة رسول الله صلىاللهعليهوآله في أهل مكّة فآمن الأسود والأحمر على حدّ تعبير
الصفحه ١٨٢ : لمخنف بن سليم :
وكتب الإمام عليهالسلام رسالة إلى مخنف بن سليم عامله على أصبهان
وهمذان يدعوه فيها
الصفحه ٩٢ : في صدق هذا الذئب ،
وتحفّزا بصورة جادّة إلى إعلان الثورة على الإمام لتكون لهما الخلافة بعد الإجهاز
على
الصفحه ٣٠٧ :
__________________
(١) مقتل الإمام
أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب ـ ابن أبي الدنيا : ١٠٩.
(٢) تاريخ
اليعقوبي ٢ : ٢٠٣.
الصفحه ٥٢ : من حضر
وبادي
ورحّب بهم الإمام
وقدّم لهم شكره الجزيل على تهنئتهم له بالخلافة
الصفحه ١٦٧ :
الحسن ، قاتل جدّك وأخيك وخالك ، وما أنت منهم ببعيد » (٢).
وحكت رسالة الإمام
عليهالسلام نزعات معاوية
الصفحه ١٣٥ : ، وحاشاه
، وأضاف يقول : ويجب على الإمام قتال البغاة لإجماع الصحابة عليه ، ولا يقاتلهم
حتى يبعث إليهم عدلا
الصفحه ١٨٨ : ، وأخذت
تجدّ في السير لا تلوي على شيء حتى انتهت إلى صفّين.
احتلال جيش الإمام للفرات :
ولمّا استقرّت
الصفحه ٢٣٧ :
قتال
الإمام للمارقين :
وخاف أصحاب الإمام من السير لحرب معاوية
، ويتركوا الخوارج من ورائهم
الصفحه ١٨٣ : الرسالة
ـ التي هي بإملاء الإمام ـ عبيد الله بن أبي رافع وذلك في سنة ٣٧ ه ، واستخلف على
أصبهان الحرث بن
الصفحه ١٩٢ :
__________________
(١) الشنآن : جمع شن ، وهو القربة الخلق يحرّكونها إذا أرادوا الحثّ
على السير ، مجمع الأمثال ـ الميداني ٢ : ١٩١.
الصفحه ١٠٦ :
يدخلا فيما خرجا
منه ولم يرجعا إلى طاعتك وما كانا عليه لنلحقنّهما بابن عفّان ... ».
عرض الإمام
الصفحه ٣٨ : الكثيرين من الناس.
وقد اتّسم موقف
الإمام عليهالسلام بالشدّة والصرامة على هؤلاء الذين نهبوا أموال
الصفحه ٢٠٩ : البشري وأسوأ كارثة مني بها المسلمون على امتداد التأريخ هي مكيدة رفع
المصاحف ، وقد وصفها « راوجوست ميلر
الصفحه ١٢٣ : ، فكيف يكون خروج الزبير لحرب الإمام عليّ على بصيرة؟
وعلى أي حال فقد
التاع الزبير من تعيير ابنه له